عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
يترقب كثيرون انفجار بركان ضخم في أيسلندا، من المتوقع أن يهدد الحياة في شمال أوروبا كلها، ويعطل حركة آلاف الرحلات الجوية في العالم، وفق ما ذكرت وسائل إعلام غربية، الاثنين.
ويقبع البركان، ويسمى “كاتلا”، أسفل نهر جليدي بالقرب من قمة جليدية جنوب غربي أيسلندا، وقد سبق أن انفجر عام 2010 وأدى الدخان الكثيف المنبعث منه إلى تعطيل 100 ألف رحلة جوية، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، حيث كان ذلك حينها أكبر إغلاق تجاري للحركة الجوية منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تقطعت السبل بملايين المسافرين عبر شمال أوروبا بين منتصف أبريل ومنتصف مايو من عام 2010.
ويتوقع عدد من العلماء أن يغطي رماد البركان مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، ويسمم التربة، ويدمر قرى ومناطق سكنية بأكملها، فضلا عن تعطيل حركة النقل البري وفوضى في وصول الخدمات.
وقال العلماء إن البركان بدأ بالفعل نفث غاز ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع للغاية، الأمر الذي يجعل لحظة ثورانه قريبة جدا، وذلك بالاستناد إلى مؤشرات مماثلة لبراكين سابقة في أيسلندا.
وسيكون من الصعوبة مراقبة نشاط البركان “كاتلا”، لأنه يقع تحت نهر جليدي.
وكانت المرة الأخيرة التي اندلع فيها البركان قبل 100 عام، عندما رمى 5 أضعاف الرماد الذي نفثه في السماء عام 2010.
وفي يوليو الماضي، انفجر سيل من الماء عبر الجليد فوق منطقة البركان “كاتلا”، مما أدى إلى غرق جسر، مما يشير إلى أن ضربة حرارية قوية أصابت القاعدة الجليدية وأدت إلى ذوبانها.