ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
يدشن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، بمقر الإمارة بعد غد “الأربعاء” أكاديمية أكسفورد كمرحلة أولى من الكلية السعودية الوطنية للطيران، بحضور قيادات من هيئة الطيران المدني، حيث سيتم توقيع خمس اتفاقيات بين شركات الطيران المحلية وأكاديمية أكسفورد لتخريج طيارين ومهندسي صيانة من الجنسين.
وكشف الرئيس التنفيذي لأكاديمية أكسفورد للطيران بالمملكة عثمان المطيري، خلال مؤتمر صحفي عقد مساء أمس الأول بالدمام، بأن أول دفعة من الطيارين السعوديين من الجنسين ستكون في العام 2020، مبينا أن الأكاديمية ملتحق بها الآن 375 طالبا وطالبة منهم طلاب من خارج المملكة من ألمانيا، وتركيا، وإندونيسيا والدول الخليجية وقد باشروا الدراسة للسنة التحضيرية الأسبوع الماضي مع استمرار القبول والتسجيل للفترة القادمة
وأشار إلى أن هناك حاجة ملحة لتخريج عدد من الطيارين السعوديين لإشغال الطائرات في 27 مطارا وخمسة خطوط طيران مشغلة محليا، بالإضافة إلى أن أغلب أطقم الصيانة غير سعوديين ويحصلون على التدريب ثم يحصلون على عقود بمبالغ مجزية خارج المملكة، مؤكداً أن الأكاديمية تعمل على تخريج 400 طيار و 600 فني صيانة سنويا.
وأبان المطيري أن هناك بنوك تمويل يجري التفاهم معها لتمويل دراسة الطلاب في الأكاديمية، وكذلك العمل جار على تجهيز المباني في مقر الأكاديمية الدائم بمطار الملك فهد الدولي بالدمام في أغسطس 2019 على مساحة 40 ألف متر مربع ضمن مشروع الكلية الوطنية السعودية للطيران، كما يشمل مركز تدريب على صيانة الطائرات، وتدريب أطقم الطيران على حالات الطوارئ، ومركز محاكاة الطيران (أجهزة محاكاة) على طائرات إيرباص، وبيونج، وسيكون هناك إحلال للطلاب المتميزين بأن يكونوا مدربين في الأكاديمية لمن يرغب منهم في ذلك في خطوة طويلة الأمد لتوطين الوظائف في الأكاديمية.
وأضاف أن السوق السعودي بحاجة لـ 400 طيار سعودي سنويا في القطاع التجاري ولمدة 10 سنوات لإشغال الفجوة لدى شركات الطيران السعودية المشغلة محليا، لا سيما وأن هناك توجها من هيئة الطيران المدني بشأن إلزام شركات الطيران المشغلة بأن يكون مساعد الطيار سعودي خلال الثلاث السنوات القادمة.