استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف
في حالة إنسانية هزت الأوساط الطبية العالمية، توفي طفل رضيع بعد إصابته بـ”قبلة الموت”، والتي أدت إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير بعد 11 يومًا فقط من ولادته.
بدأت القصة عندما لاحظت لوسي كيندال البالغة من العمر 23 عامًا، على طفلها الرضيع أوليفر ميلر بعد 11 يومًا فقط من الولادة، بعض العلامات مثل الإمساك بالظهر ورفض لبن الأم؛ مما دفعها للذهاب به سريعًا إلى المستشفى، حسب رواية صحيفة ديلي ميل البريطانية.
تم نقل الرضيع إلى وحدة الرعاية الصحية المُركزة، حيث تم إعطاؤه الأكسجين اللازم للتنفس، ثم قام الفريق الطبي بإدخال خط التغذية والعديد من الكانيولات إليه، لتكون بمثابة بوابة الطعام إلى الطفل الرضيع.
وبعد خضوعه لفحوصات واسعة ومتعددة، شخّص الأطباء حالة أوليفر بمرض الهربس الوليدي، مؤكدين أن الإصابة تمت بعد ثمانية أيام فقط من الولادة.
وأرجع الأطباء والفريق المُعالج لحالة الطفل، هذا المرض إلى تعرض الطفل إلى قُبلة أو تلامس بواسطة شخص مُصاب بقرحة باردة، وهو ما نقل الهربس الوليدي إلى الطفل بسرعة بالغة.
عشرة أيام كانت كافية لإعلان الفريق الطبي استسلامه الكامل أمام حالة أوليفر المتأخرة، وهو ما استدعى رفع الأجهزة والأدوات الطبية التي تم توفيرها له خلال علاجه.
ووجهت الأم رسالة بعد أن فقدت ابنها: “علينا بالاهتمام بالأطفال حديثي الولادة والبقاء بعيدين إذا كان لدينا قرحة باردة، حافظوا على سلامة أطفالكم”.