ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
لم تكتفِ الدوحة بالارتماء في أحضان الفرس والتآمر على جيرانها من دول الخليج والدول العربية، بل راحت تهدر ثرواتها وتبيع إنتاجها من النفط لتركيا بأبخس الأثمان في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد القطري جراء قطع العلاقات العربية معه منذ أكثر من عام.
وبالرغم من تهاوي الاقتصاد القطري وانهيار الاقتصاد التركي عقب فرض عقوبات أمريكية على أنقرة، إلا أن أردوغان عرف الطريقة التي مكنته من أن يستثمر الفرص ونقاط الضعف لدى تميم الذي رضخ وقدم أموال الشعب القطري قربانًا لأردوغان ومن قبله الجماعات الإرهابية التي فتحت لها قطر أبوابها وخزائنها.
وكانت قطر تعهدت باستثمار 15 مليار دولار في تركيا على أن يجري تمريرها إلى الأسواق المالية والبنوك في خطة لإنقاذ الليرة التركية.
وفقدت الليرة نحو 40 في المائة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام بفعل القلق من تنامي تأثير أردوغان على الاقتصاد، ودعوته المتكررة لخفض أسعار الفائدة رغم ارتفاع التضخم وزاد الأمر سوءًا بعد العقوبات الأمريكية على تركيا بسبب قضية القس الأمريكي المحتجز لدى أنقرة.
ولم يكتفِ تميم بهذا الانبطاح، بل وقع البنك المركزي القطري مع البنك المركزي التركي اتفاقية بشأن مبادلة العملات، حيث اشترى تميم عملة تركيا التي تخسر كل يوم من قيمتها منذ تولي رجب طيب أردوغان السلطة في تركيا.
وقد عبر العديد من القطريين عن رفضهم لهذه الإجراءات التي وصفوها بـ”العبثية والسفيهة”.
https://twitter.com/khamisalzahrane/status/1037016830068617216
المستحيل
؟؟؟!!
غير معروف
ماعاد معهم الاهو