إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 3346.20 دولارًا للأوقية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
شكل نواب التيار الصدري ونواب من حزب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحالفًا برلمانيًا سيمثل الكتلة الأكبر في البرلمان.
وتقود هذه الخطوة الصدر والعبادي لتشكيل حكومة ائتلافية إذا لم يتمكن غيرهما من التنظيمات السياسية في تكوين تكتل أكبر في البرلمان.
وتصدر زعيم التيار الصدري نتائج الانتخابات العراقية التي أجريت في مايو الماضي حتى بعد إعادة الفرز اليدوي لأصوات الناخبين في عدد من المحافظات تنفيذًا لحكم قضائي بعد اتهامات بتزوير الانتخابات.
وضم تكتل العبادي – الصدر 14 قائمة انتخابية الأمر الذي يرجح فوز هذا التكتل بالأغلبية النيابية التي تتيح له تشكيل الحكومة.
وفي وقت لاحق على إعلان العبادي – الصدر التحالف، أعلن تكتل آخر منافس بقيادة هادي العامري ونوري المالكي أنهما شكلا تحالفهما الخاص الذي سيكون الكتلة الأكبر في البرلمان بعد انضمام بعض النواب في أعقاب انشقاقهم على التحالف الآخر.
وتسبب الخلاف حول حسم أي الكتلتين أكبر في أزمة خلال جلسة البرلمان العراقي الأولى التي عقدت اليوم حيث شهدت، انسحاب كتل سياسية، أولها تحالف الفتح ودولة القانون ونواب سنة وأكراد، اعتراضًا على آليات تشكيل الكتلة الأكبر في مجلس النواب الأمر الذي دفع رئيس الجلسة الأولى للبرلمان إلى رفع الجلسة وإعلان أن المحكمة الاتحادية هي من ستحسم ملف الكتلة الأكبر.