إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
أجبر الانهيار الاقتصادي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على التعامل بشكل ما في العديد من الملفات الدولية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي أذله خلال علاقاته مع الجانب الصيني، والذي يعول عليه أردوغان الكثير لإنقاذ بلاده من الانهيار الاقتصادي الواضح.
وحسب ما جاء في موقع المونيتور الأميركي، فإن أردوغان لا يمانع في استمرار الاضطهاد الذي تزعمه تركيا لفئة الأويغور الأتراك في شمال غرب الصين، وذلك في سبيل الحصول على حفنة من الاستثمارات التي يضخها العملاق الآسيوي على مستوى العالم.
وقال الموقع الأميركي المعني بشؤون الشرق الأوسط: “تحاول أنقرة، التي تعاني من مشاكل اقتصادية خطيرة، تنويع حصصها من الدولار الأمريكي وسندات اليورو، ولا شك أن الصين تقدم فرصة ذهبية لتركيا لتنويع مصادرها”.
وأشار الموقع الأميركي إلى أن أنقرة تأمل أيضًا في أن تضخ الصين استثماراتها بشكل جزئي في تركيا بمجالات الطاقة، لا سيما تخزين الغاز الطبيعي والطاقة النووية والطاقة الشمسية، بالإضافة إلى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا الأقمار الصناعية والإنترنت.
وبين المونيتور أن أردوغان يراهن على أن الصين يمكنها أن تجلب مئات الملايين من الدولارات من رأس المال إلى تركيا في صورة استثمارات في البنية التحتية الأساسية للنقل في تركيا.
ومما يزيد أوجاع تركيا، يدرس مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قانون لمنع تركيا من الاقتراض من المؤسسات المالية الدولية، بما في ذلك صندوق النقد الدولي.
وتدفع تلك السياسات أردوغان للتوسل إلى بلدان مختلفة من أجل الحصول على مساعدات مالية، لا سيما في الوقت الذي انهارت خلاله الليرة التركية بشكل واضح.