طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
سقط المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي في فخ الخسارة أمام نادي توتنهام هوتسبير بثلاثية دون رد وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ويخشى المدرب مورينيو خطر الإقالة والرحيل عن تدريب مانشستر يونايتد بعد الخسارة الثانية على التوالي في الدوري الإنجليزي.
وكان مورينيو سقط في فخ الخسارة الأولى في الدوري الإنجليزي، أمام فريق برايتون بثلاثية مقابل هدفين، قبل الخسارة من نادي توتنهام.
يذكر أن جاري نيفيل لاعب نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي السابق، كان طالب إدارة الشياطين الحمر بعدم التفريط في المدرب مورينيو، رغم سوء النتائج في الفترة الأخيرة.
وكان مورينيو تولى تدريب نادي مانشستر يونايتد في صيف عام 2016، خلفًا للمدرب الهولندي لويس فان خال والذي تمت إقالته بسبب سوء النتائج.
يذكر أن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي كان اهتم بالتعاقد مع مورينيو كمدرب له، لكن المدرب البرتغالي مدد عقده مع إدارة مانشستر يونايتد حتى عام 2020.
وطالبت فئات عديدة من جماهير مانشستر يونايتد، إدارة الفريق برحيل مورينيو خاصة أن المدرب البرتغالي يتجه للاعتماد على الأسلوب الدفاعي في اللعب مع عدم وجود أي ابتكار هجومي.
وحقق مورينيو فقط فوزًا وحيدًا في الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي، وكانت على حساب نادي ليستر سيتي بثنائية مقابل هدف في مباراة أقيمت على ملعب أولد ترافورد.
يذكر أن مورينيو سبق له الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين مع نادي بورتو البرتغالي في عام 2004، ومع نادي إنتر ميلان الإيطالي في عام 2010.
تولى مورينيو تدريب نادي ريال مدريد الإسباني في الفترة من عام 2011 حتى عام 2013، ثم عاد بعد ذلك لنادي تشيلسي وحقق معه لقب الدوري الإنجليزي موسم 2014-2015.
لا يزال مورينيو يحلم بتدريب المنتخب البرتغالي يومًا ما، خاصة أن مورينيو رفض تمامًا تدريب أي منتخب حتى لا يواجه منتخب بلاده في أي منافسة سواء كانت أوروبية أو دولية.