60 فعالية في 38 موقعًا بالقصيم احتفاء بيوم التأسيس
العليمي يهنئ الملك سلمان وولي العهد بذكرى يوم التأسيس
وزير دفاع ترامب يعد قائمة طرد لقادة من الجيش
انخفاض سعر الذهب اليوم في السعودية
قوى تخريبية نشطة داخل ألمانيا تستعد لتنفيذ هجمات
شرط تسجيل حساب المواطن للفرد المستقل
ضبط 2064 مركبة وقف أصحابها بالأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
القيادة القطرية تهنئ الملك سلمان بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
توقعات الطقس اليوم: رياح وأتربة على 7 مناطق
الديوان الملكي: وفاة الأميرة العنود بنت محمد بن عبدالعزيز آل سعود
تكبدت إيران خسائر ضخمة خلال الآونة الأخيرة، خاصة بعد خروج عشرات الشركات والمؤسسات العالمية من البلاد، وذلك على خلفية استعادة المجتمع الدولي للعقوبات مجددًا ضد طهران خلال وقت سابق من أغسطس الجاري.
انسحاب شركة توتال الفرنسية المتخصصة في النفط كان بمثابة ضربة موجعة للاقتصاد الإيراني، والذي يعتمد بصفة رئيسية على قطاع النفط ومنتجاته، لاسيما وأن الشركة الفرنسية ارتبطت خلال الفترة الأخيرة بمشروعات ضخمة، وذلك حسب ما جاء في صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية.
وقال الصحيفة البريطانية: “خروج توتال بمشروعاتها الضخمة من إيران أفقدها ما يقرب من مليار دولار، حيث كانت العملاقة الفرنسية تشارك في مشروع ضخم على المستوى الصناعي”.
وتشير التوقعات الأولية لخروج توتال إلى أن إيران ستتكبد خسائر بمليارات الدولارات، لاسيما وأن الشركة الفرنسية كانت من أولى المؤسسات الدولية التي استعادت العلاقات الاقتصادية بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015.
وقد وافقت توتال على تطوير المرحلة 11 من حقل غاز جنوب فارس الإيراني، وهو أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم، لكن الشركة كانت قد أشارت في السابق إلى أنها ستتخلى عن المشروع الذي تبلغ قيمته 740 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل مليار دولار) في حال لم تستطع الحصول على تنازل يسمح لها بمواصلة المشروع بعيداً عن تهديد العقوبات.
وأضافت ديلي إكسبريس أن رحيل توتال أتى كضربة قوية لإيران، خاصة وأنها أول خطة رئيسية للطاقة تغرقها العقوبات الأمريكية.