انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
ما أكثر شيء يكرهه المستهلك؟.. سؤال يحمل إجابات عديدة تختلف بحسب المناطق والاهتمامات، حيث يكره البعض الغش والاستغفال لدى البائعين، ويكره آخرون ارتفاع أسعار المواد الغذائية، ويرى فصيل ثالث أن ما يكرهونه هو البائع “المتلزق” الذي لا يترك المستهلك لحاله عند دخول المحل وكأنه يجبره على الشراء.
وعبر وسم “شي يكرهه المستهلك” على موقع “تويتر”، انهالت الإجابات المختلفة بل والغريبة من البعض، وإن كان العدد الأكبر يرى أن الأكثر كرهًا بالنسبة للمستهلك هو الغش والاحتكار.
وأكد فيصل العبدالكريم أن أكثر شيء يكرهه المستهلك هو: “الغش والاستغفال، والاحتكار والعقوبات المخففة”.
غرامة خطوط الطيران:
وغرد مشاري الحارثي مُجيبًا على الوسم: “تهميش حقوقه، خصوصًا خطوط الطيران التي تفرض غرامة مالية على المسافر وعدم إرجاع التذكرة وأخذ جزء منها عند الاسترجاع إلخ.. بينما لا يحق لهذا المسافر المسكين أن يفرض أي غرامة مالية على شركة الطيران إذا تأخرت في الإقلاع أو ألغيت رحلتها”.
ورأى حسام آل ريس أن المستهلك يكره “الغش التجاري.. فنحن نحتاج حماية من جشع التجار عندما تكون أسعار السلع غير ثابتة بين أغلب مراكز التسوق والصيدليات يصبح الأمر احتيالًا.. مثلًا: سلعة B تباع بسعر 30 ريالًا بالمتجر الأول وتباع بالمتجر الثاني بـ33 ريالًا وبالمتجر الثالث بـ35 ريالًا وسعرها الحقيقي 25 ريالًا”.
ارتفاع الأسعار:
أما شهراني فكتب أن أكثر ما يكرهه المستهلك هو: “ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتباينها من متجر لآخر؛ لأنه غير معقول أن يجد الفرق بين السلعة نفسها ريالان من متجر لآخر في نفس الشارع”، مؤكدًا أن وزارة التجارة هي المسؤولة عن الذي يحدث لأنه لا يوجد جولات تفقدية أو مراقبة أسعار بشكل كافٍ.
وتفاعل الشاعر فهد السويلم مع الوسم بقوله: “بعض المحلات المعروفة طوال العام وكل الأوقات لديهم تخفيضات تصل 70% سؤالي متى تم البيع بالسعر الأصلي وهل حقيقة لديهم تلك التخفيضات؟ أرى وجوب تقصي الحقائق ومحاسبته إذا ثبت تدليسه”.
البائع المتلزق والوسيم!
ورأى غيث: “أنا أكره البائع المتلزق بمجرد دخولي المحل! وأفضل البائع الذي يتركني لحالي أرى وإذا احتجته في شيء أطلبه ويأتي”.
وكان لعبير رأي مختلف، حيث كتبت أنها كمستهلكة تكره “أن يكون البائع جميل الشكل وجميل الهيئة وشاب هنا حتى لو المحل أشياؤه حلوة.. أستحي أدخل أشتري وأكلمه ولهذا أترك المحل وأرحل.. اجعلوا البائعين كبار السن واجعلوا الشباب الحلوين في دوائر حكومية وشركات وأماكن ما نشوفهم فيها”.
ولخص خالد الوضع بجملة واحدة أن المستهلك يكره “شركات الاتصالات بدون استثناء”.