ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
رأى المدير التنفيذي لشركة “أبل”، تيم كوك، أن وصول القيمة السوقية للمؤسسة إلى تريليون دولار ليس أهم معيار في نجاح رائدة التقنية الشهيرة في العالم.
وقال كوك: إن ما حققته “أبل” من نجاح كان بفضل التركيز على المنتجات والزبائن والقيم التي زرعها مؤسس الشركة ستيف جوبز، قبل أن يرحل عن الحياة في 2011.
ولفت إلى أن جوبز أسس شركة على قاعدة ترى أن بوسع الإبداع البشري حل كافة المشكلات، ولذلك يتوجب على “أبل” أن تعمل باجتهاد لأجل المستقبل.
وتخطت القيمة السوقية لشركة أبل الأميركية، مؤخرًا، حاجز التريليون دولار لتصبح أول شركة في العالم تصل إلى الرقم ذي الـ12 صفرًا.
ويمثل هذا الحدث علامة مالية فارقة لشركة التكنولوجيا التي أعادت تعريف المجتمع منذ أن قام شخصان مغامران يدعيان “ستيف جوبز” و”ستيف وزنياك” بتأسيسها قبل 42 عامًا.
ويبدو أن الذروة التي بلغتها الشركة، الخميس، كان لا يمكن تصورها في عام 1997 عندما تراجعت أبل من حافة الإفلاس، حين كانت أسهمها تتداول بأقل من دولار واحد.
ومن أجل البقاء على قيد الحياة، استحوذت أبل على شركة “نيكست” المملوكة لجوبز، ليعود رئيسًا تنفيذيًّا لها، كما لجأت إلى شركة مايكروسوفت الضخمة للحصول على مساعدة نقدية بقيمة 150 مليون دولار للمساعدة في دفع فواتيرها.
وفي النهاية، قدم جوبز منتجات شعبية مثل “آي بود” و”آي فون” التي دفعت صعود أبل.