مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
توصل باحثون علميون إلى أن البشر لديهم “بصمة” فريدة لا تتغير طوال حياتهم، وهي يمكن أن تكون بديلة لأي تحليلات للحامض النووي، كما يمكن أن يتم التعرف من خلالها على كافة التفاصيل الخاصة بحياتهم.
وتُعرف هذه الأداة باسم “البصمة الوظيفية”، ويمكن أن تساعد في التعرف على الأشخاص، ويمكنها أيضًا إيضاح العديد من الأمور حول البشر، كما أن تلك البصمة التي تعتمد على الأداء الوظيفي للمخ يمكن أن تكون المعيار المميز بين التوائم، وذلك حسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
البصمة الوظيفية يمكن أيضًا أن تكون المفتاح الرئيسي للأطباء لحل بعض الألغاز في الأمراص المستعصية، مثل ADHD والتوحد، كما أنها يمكن أن تمثل إشارة خطر لتجنب المزيد من الأمراض في المستقبل.
وقال داميان فير من جامعة أوريغون للصحة والعلوم بعد دراسة أجريت عام 2017: “تنتقل أنماط معينة من الدماغ وأنماط الاتصال من البالغين إلى أطفالهم”.
وأضاف: “هذا أمر مهم لأنه قد يساعدنا على توصيف أفضل لجوانب تغير نشاط الدماغ أو تطوره أو مرضه”.
وباستخدام مجموعتين من البيانات لفحص الدماغ بالرنين المغناطيسي الوظيفي لأكثر من 350 شخصا بينهم أشقاء وبالغون وأطفال، طبق فير وزملاؤه تقنية مبتكرة لتوصيف الاتصال الوظيفي والتعلم الآلي لتحديد الأشقاء بنجاح بناءً على نمط الاتصال الخاص بهم.
وكان أساس الاعتماد على البصمة هو متابعة نشاط الأداء الوظيفي للمخ في الأشخاص الذين يرتبطون بعلاقات قرابة، غير أن لكل إنسان تبقى سمة مميزة لأنماط تلك الاتصالات والأداء الوظيفي للمخ.