رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
عبر عين ومدرستي.. جداول الحصص للأسبوع السابع من الفصل الدراسي الثالث
لقطات لانسيابية حركة الطائفين مع تطبيق شرط تصريح الدخول إلى مكة المكرمة
توقعات بطقس غير مستقر على 6 مناطق اليوم.. أمطار رعدية وغبار
برباعية في يوكوهاما.. النصر يتأهل لنصف النهائي الآسيوي
الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس الإيراني في ضحايا انفجار ميناء رجائي
جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
فرع هيئة الصحفيين في عسير ينظّم جلسة الصحافة التلفزيونية والسياحة
في الشوط الأول.. تقدم النصر ضد يوكوهاما بثلاثية
الأهلي يُعزز رقمه الآسيوي المميز
كما جرت عليه العادة في الاستقبالات الرئاسية لزعماء الدول وكبار الشخصيات والدبلوماسيين وما يتبعها من “بروتوكول” رسمي، بدءًا بالسلام الملكي وانتهاء بالسجاد الأحمر الذي اشتهرت به الاستقبالات الرسمية، وعلى مر التاريخ ظل اللون الأحمر رمزًا لمكانة الضيوف ومراكزهم.
وفي مقر إقامة ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء مناسك الحج كان “الأحمر” في استقبال ذوي شهداء الجيش المصري والشهداء الفلسطينيين في إشارة إلى مكانة الحجاج لدى الملك سلمان بن عبدالعزيز ومساواة مكانتهم بالزعماء وكبار الشخصيات.
ويروي مؤرخون أن تاريخ البساط الأحمر يعود إلى البابليين في القرن الخامس قبل الميلاد خلال استقبالهم للملك الإغريقي “أجاممنون” بعد أن حقق انتصارات متتالية لدولته، ويعود سبب اختيار اللون الأحمر لتكلفته المادية العالية.
وذكر بعض المؤرخين أن البساط الأحمر في العصر الحديث يعود تاريخيًّا لمسؤول سابق في السكك الحديدية بالولايات المتحدة الأميركية مطلع القرن الماضي، إذ أشار إلى استخدام اللون الأحمر في ممرات الركاب المؤدية للقطار على اعتباره لونًا مثير للانتباه حتى في الظلام.
وبدأ تطبيقه في نيويورك عام 1902م وتوالى استخدام البساط الأحمر في شيكاغو إلى بقية الولايات الأميركية.
وتسرب ذات البساط إلى الفنادق فئة 5 نجوم؛ كونه يتميز بالفخامة والطابع الملكي إلى أن اعتمد كبروتوكول رسمي في استقبال كبار الشخصيات.