مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
حلم يقترب من وجهة نظر البعد، وبعيد من وجهة نظر آخرين.. نزول العقار لصالح من؟.. سؤال طرحه مغردون على تويتر مساء أمس الأحد، متسائلين من خلاله عن المستفيد الحقيقي من نزول أسعار العقارات، وهل سيكون المواطن أم التاجر الذي سينتهز الفرصة للشراء بسعر زهيد.
وبعد إعلان هيئة الإحصاء أن أسعار العقارات السكنية تتراجع 12.3% والتجارية 23.5% خلال 4 أعوام، تفاعل المغردون عبر وسم “نزول العقار لصالح من” الذي شارك خلاله الآلاف من المهتمين والمترقبين لانخفاض الأسعار.
ورأى مصعب بن سعيدان أنه لصالح المطور والمستهلك وجميع الأطراف المتعاملين بالعقار، وخصوصًا أن هناك أكثر من ٧٠ قطاعًا يتحرك مع تحرك قطاع العقارات.
ومن جانبه، أكد مهند الراجحي أنه لصالح المواطن، ولا عزاء لتجار التراب الذين تسببوا في تضخم أسعار العقار.
أما منير علي فقال: “لا يأتي لك شخص ويقول إن العقار إذا نزل المواطن البسيط يقدر على شرائه فنحن نتكلم عن الطبقة التي لا يوجد لديها غير راتبها والنزول سيصل بالتأكيد إلى حد.. أي أن نزول العقار لن يفيد المواطن العادي إلا في نزول الإيجارات، أما التجار فهم الذين سيشترون بأسعار زهيدة ليعيدوا إلى أنفسهم الأموال”.
وأوضح رائد العقيلي أن نزول العقار في صالح المواطن، ضاربًا مثلًا بأن في عام 2006 كانت الفيلا مساحة 750 تعرض من 650 ألف ريال إلى 750 ألفًا، وفي عام 2017 وصلت الفيلا نفس المساحة إلى 1850000 ريال.
وتابع أن دورة العقار الاقتصادية 10 سنوات وانتهى النزول في السنوات الماضية ، وكان أفقيًّا، وبعد عيد الأضحى سيكون النزول رأسيًّا.
سالم القعيشيش
ان شاء الله المستفيد المواطن . ولكن بشرط عدم وضع المواطن بين فكي المطور والبنوك . فلل المطورين لاترقى لان تكون سكنية لانها كرتونية وسريعة الانهيار رغم ان الدولة دعمتهم بسخاء