اكتشاف مومياوات الفهد الصياد دليل انتمائه لشبه الجزيرة العربية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع الإيداع اليوم.. خطوات الاستعلام عن الضمان الاجتماعي وشروط الاستحقاق ولي العهد يهنئ مايكل مارتن بمناسبة انتخابه رئيسًا للوزراء في إيرلندا توضيح بشأن خصم ضريبة المدخلات النيابة: وجوب عرض الخصائص الكمية للسلع بوضوح وفق نظام القياس الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 50 طنًّا من التمور إلى بوركينا فاسو مديرية السجون تقيم حفل تكريم لمتقاعديها تأخير بداية اليوم الدراسي غدًا في مدارس القصيم
كشفت شبكة CNBC الأميركية عن التأثير المتوقع لاستعادة العقوبات الاقتصادية على أسواق النفط العالمية، وذلك بعد الانسحاب الرسمي للولايات المتحدة الأميركية متمثلة في الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني.
واستندت الشبكة الأميركية إلى آراء محللة أداء سوق النفط العالمي، أمريتا سين، والتي أكدت أن أسعار البترول قد تتجاوز 90 دولارا في الربع الرابع من العام الجاري.
وقالت محللة النفط لشبكة CNBC: “العقوبات الأميركية على الخام الإيراني قد تدفع قريبًا أسعار النفط إلى 90 دولارًا للبرميل، وهو ما يعني أنه ستكون هناك حاجة لضخ مزيد من النفط بالأسواق العالمية خلال الفترة المقبلة”.
وأضافت: “ونحن نقترب أكثر من الربع الرابع في 2018، فإن هناك حاجة ماسة لزيادة الإنتاج النفطي على مستوى الأسواق العالمية، بما يكفي لتحمل إيقاف الصادرات الإيرانية من البترول بموجب العقوبات الاقتصادية الأميركية”.
وبينت الشبكة الأميركية أن العديد من الخبراء يرون إصرار الصين على مخالفة العقوبات والاستمرار في شراء النفط الإيراني، قد يخفف وطأة العقوبات، مؤكدة أن حصول بكين على كل بترول طهران والاكتفاء به سيكون في صالح سوق النفط.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت انسحابها بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال مايو الماضي، ومن ثم استعادت العقوبات الاقتصادية التي كان المجتمع الدولي يرفعها من فوق كاهل إيران بموجب الاتفاق، وذلك بعد أن اعترضت الولايات المتحدة على سياسات إيران الإرهابية في المنطقة خلال السنوات الماضية، مستفيدة من الغطاء السياسي والاقتصادي الذي وفره الاتفاق خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتخطط الولايات المتحدة لاستعادة العقوبات المالية وغيرها من الإجراءات العقابية على مرحلتين تبدأ في أغسطس، حيث يأتي ذلك بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني 2015 التي رفعت معظم العقوبات عن إيران مقابل قيود على أنشطتها النووية.