الأخدود يسعى لإنهاء سلسلة سلبية تعليم الرياض يناقش توحيد عمل الاتصال المؤسسي في إدارات التعليم بالمحافظات تعليم جدة : تعليق الدراسة الحضورية غدًا ماذا يفعل الاتحاد والأهلي بعد التقدم في النتيجة؟ قرعة كأس الملك.. الهلال يصطدم بالاتحاد والشباب يواجه الفيحاء عبدالعزيز بن سعود ووزير الداخلية البحريني يرأسان اجتماع لجنة التنسيق الأمني آلية سحب قرعة ربع نهائي كأس الملك وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في مجموعة العليان وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
أثار مقطع فيديو متداول بشكل واسع عبر مواقع التواصل غضب الكثير من المواطنين؛ نظراً لما تضمنه من مشاهد رعب وتخويف لأحد الأشخاص، اتفق زملاؤه على إخافته وبث الرعب في نفسه من خلال تقديم وجبة ثعابين حية له والإمساك بها والإمعان في تخويفه وإرهابه.
وأظهر مقطع الفيديو قيام الشباب بتحضير وجبة طعام في صحنين مغلفين بالقصدير، الصحن الأول صغير وبه طعام، أما الثاني كبير وبه ثعبانان ضخما الحجم، وعند البدء تم فتح الصحن الثاني بإشارة أحد زملائهم، من المنسقين للمقلب، وهو يقول فك الكبير لعلمه بوجود الثعابين به، وعند نزع غطاء “القصديري” تفاجأ زميلهم بهول ما رأى أمام عينيه من بشاعة منظر الثعابين الملتفة بشكل مخيف داخل محيط الصحن؛ ليصرخ بأعلى صوته ويقفز من فوق الصحون بشكل هستيري وعلامات الفزع والخوف الشديد ترتسم على ملامح وجهه في أقل من ثانية متوجهاً نحو الباب قاصداً الخروج والهرب من هذه الثعابين إلا أنه وجد الباب قد تم إقفاله بالمفتاح من قبل زملائه، ليقوم مقدم الصحن الكبير برفع الثعابين والتهويش بها عليه من قريب وملاحقته في أركان الغرفة وسط ضحك زملائه وقيامهم بتقديمه لحامل الثعابين وهو يتوسلهم ويترجاهم بأن يتوقفوا عن هذا المزاح الذي كاد أن يجن عقله ويحبس أنفاسه ويوقف نبضات قلبه حسب ما ظهر في المقطع من علامات الخوف والفزع.
وطالب متداولو ومشاهدو هذا المقطع في عدد من مواقع التواصل بمحاسبة هؤلاء الأشخاص على ما بدر منهم من تصرف لتعديهم على النفس ولو كان من باب الدعابة والمزاح، حيث ينهى الإسلام الحنيف عن ترويع المسلم لأخيه ولو لأجل الدعابة والمزاح.
ضايع بين القيل والقال
اخويا ويمزحون مع بعض ولو وصلت الشرطه الرجال اكيد انه متنازل اصلا اخوياه ماهو راضي عليهم انه ينسجنون ونتم هنا مشغول بالكم ومقروشين انفسكم ذحين تحصلونهم مثل السمن على العسل روحو صلو واذكر الله واستغفرو وصلو على النبي صلى الله عليه وسلم وتركو اناس ف حالها