الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
تكتشف كندا يوميًا مدى وطأة الغضب السعودي بعد محاولتها التدخل في شؤون الرياض الداخلية، وهو الأمر الذي استدعى طرد السفير الكندي وقطع العلاقات مع كندا واستدعاء السفير السعودي ونقل المبتعثين والمرضى إلى دول أخرى.
وحسب ما جاء في شبكة CBC الكندية، فإن أحدث حلقات مسلسل المعاناة المتواصلة في أوتاوا كان بعدما بدأ المبتعثون المتخصصون في مجالات الطب المختلفة الاستعداد لمغادرة كندا خلال الأيام القليلة الماضية.
وقال الرئيس التنفيذي لخدمات الرعاية الصحية في مدينة لندن الكندية، بول وودز، إن “قرار مغادرة المبتعثين العاملين في الطب سيمثل ضغطًا كبيرًا على المؤسسات الطبية في كندا، خاصة وأن الطلاب السعوديين كانوا يتولون ملفات كبيرة في علاج المرضى”.
وأضاف وودز: “الطلاب السعوديون كانوا يتولون ويتابعون حالات في أقسام مثل العظام والأعصاب والقلب، وكانوا جزءًا من النسيج الرئيسي للأطباء العاملين في المجتمع الكندي”.
وأشار وودز إلى أن الاعتماد على الأطباء السعوديين لعلاج الحالات الصعبة كان رئيسيًا، حيث عملوا على حل العديد من الأزمات المختلفة خلال الفترة الماضية، وهو ما أجبر المسؤولين على الاعتماد بصفة رئيسية على قدراتهم الفنية”.
واستدعت المملكة سفيرها في أوتاوا وأمرت المبعوث الكندي إلى الرياض بالرحيل في غضون 24 ساعة، فيما اكتفت كندا بطلب زيادة في التوضيح بشأن الموقف السعودي.
المملكة رأت أن التدخل الواضح لكندا في شؤونها الداخلية أمر يتطلب ردًا حادًا لمنع أي طرف من محاولة التدخل في السيادة السعودية، وهو الأمر الذي وضح من خلال العديد من الملفات الدبلوماسية التي خاضتها المملكة مؤخرًا.