الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
عموري يقترب بشدة من ارتداء قميص الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال في منافسات الموسم الرياضي الجديد، في إطار سعي الزعيم لتدعيم هجومه بالتعاقد مع نجم العين والمنتخب الإماراتي.
وينتهي عقد عمر عبدالرحمن عموري مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي العين في شهر يناير المقبل، ولم يُجدد تعاقده حتى الآن، وسط أنباء عن إمكانية تمديد عقده مقابل رحيله إلى الهلال على سبيل الإعارة، الأمر الذي لاقى قبولًا لدى مسؤولي النادي الإماراتي.
وانقسمت جماهير العين الإماراتي حول موقف عموري من الرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، حيث تفاعل مُحبو الفريق البنفسجي مع خبر انضمام عمر عبدالرحمن إلى الهلال عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”.
ورأى بعض الجمهور أن عموري يحق له التوقيع لأي ناد خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وأشادت بموقفه بالتجديد مع نادي العين الإماراتي قبل الرحيل، حتى يستفاد الفريق ماديًّا من رحيله، وتمنى التوفيق للاعب في الخطوة المقبلة.
في حين أبدى البعض الآخر غضبه الشديد من رغبة عموري في الرحيل عن العين الإماراتي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، خاصة أن الفريق يُشارك في العديد من البطولات ويرغب في المنافسة القارية وليس المحلية فقط.
ودائمًا ما يرتبط اسم عموري بالانتقال إلى صفوف نادي الهلال خلال فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية، ولكن تتعثر المفاوضات في اللحظات الأخيرة، إلا أنه يبدو قريبًا من ارتداء قميص الزعيم في الموسم الرياضي الجديد.
ولعب عموري صاحب الـ26 عامًا، في صفوف نادي الهلال خلال الفترة من عام 2000 حتى 2005، ودائمًا ما يُعبر عن حبه للزعيم، وسبق وأكد أنه يُرحب بالانتقال إلى الأزرق باعتباره أفضل الفرق سواء العربية أو الآسيوية.