القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
يبدو أن المصائب لا تأتي فرادى، هذا هو حال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي يواجه أزمة اقتصادية طاحنة عقب انهيار الليرة خلال الفترة الأخيرة.
ثالثة الأثافي التي يواجهها أردوغان هي مطالبات بنك جي بي مورغان الأمريكي لتركيا بسداد 179 مليار دولار عبارة عن مديونيات مستحقة عن عام واحد فقط ينتهي في يوليو المقبل.
وهذا المبلغ يعادل نحو ربع الناتج الاقتصادي للبلاد، وهو ما يشير إلى مخاطر حدوث انكماش حاد في الاقتصاد الذي يعاني من أزمة.
وقال جيه.بي مورغان في مذكرة وصلت يوم الأربعاء إلى تركيا إن نحو 146 مليار دولار، مستحقة على القطاع الخاص، وخاصة البنوك فيما ستكون الحكومة بحاجة إلى سداد 4.3 مليار دولار فقط أو تمديد المبلغ بينما يشكل الباقي مستحقات على كيانات تابعة للقطاع العام.
وفقدت الليرة 40 بالمائة هذا العام وسط مخاوف من التدخلات السياسية في السياسة النقدية وخلاف مع الولايات المتحدة بشأت احتجاز تركيا للقس الأمريكي آندرو برانسون.
وأثار انهيار العملة مخاوف من أن الشركات قد تواجه صعوبات في سداد ديونها بالعملة الصعبة وضغط أيضا على أسهم البنوك الأوروبية المنكشفة على تركيا.