هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
أمانة منطقة جازان تطرح فرصتين استثماريتين في فيفا
كشف العلماء عن وجود علاقة غريبة بين نشاط جليد المحيط القطبي الشمالي والطقس المتقلب الذي مر على الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة.
والمعروف أن جليد المحيط القطبي الشمالي يؤثر على مسار التيار النفاث، ويقول العلماء إن ذوبانه يمكن أن يتسبب في تغيرات الدورة الجوية التي تقلل من الظروف المؤدية لتكوين الإعصار.
وكشف التحليل الجديد لما يقرب من 30 عاماً من البيانات المناخية، أن انخفاض نشاط الإعصار غالباً ما يتوافق مع فترات ذوبان الجليد. ويبدو أن هذه العلاقة كانت ذات أهمية خاصة في شهر يوليو، وفقاً للعلماء.
وقال المشرفون على التحليل: “قد تبدو العلاقة بين الجليد في القطب الشمالي والأعاصير بالولايات المتحدة غير محتملة. ولكن من الصعب تجاهل الأدلة المتزايدة التي تدعم هذه العلاقة”.
ويلعب جليد المحيط القطبي الشمالي دوراً هاماً في التيار النفاث، أو التيارات الهوائية سريعة الحركة التي تدور حول الكوكب وعندما يتراجع الجليد البحري، يتغير مسار التيار النفاث، وفقاً للعلماء.
وبدلاً من اتباع مسار الصيف المعتاد عبر الولايات المتحدة الوسطى، مثل مونتانا وساوث داكوتا، فإن التيار النفاث يهاجر إلى الشمال، ما يؤدي إلى هبوب الريح على طول الطريق.
وعلى الرغم من أن العواصف الرعدية تتطور باستمرار، إلا أنها لا تميل إلى توليد أعاصير، لأن أحد المكونات الأساسية لتكوين الإعصار مفقود تماما.
وطرحت هذه العلاقة عددا من الأسئلة، حيث لم يكن العلماء متأكدين تماما من كون الرابط أقوى في يوليو. ولكن التحليل الجديد يمكن أن يمهد الطريق لأساليب أفضل للتنبؤ بالطقس الموسمي القاسي.