لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
وجهت مجلة موسايك العالمية صفعة إيقاظ للاتحاد الأوروبي بعد تمسكه الواضح بالاتفاق النووي الإيراني وإصداره بيانات رسمية يصر من خلالها على التعامل مع طهران على المستوى الاقتصادي والتجاري، ومن ثم تجاهل العقوبات الأميركية التي تم استعادتها بعد 3 أشهر من إعلان الرئيس دونالد ترامب انسحابه الرسمي من الاتفاق النووي.
وحاولت المجلة الناطقة بالإنجليزية تذكير الاتحاد الأوروبي بتاريخ إيران الطويل من العمليات الإرهابية التي استهدفت الدول الأعضاء، والذين لا يزال بعضهم يصر على الاستمرار في التعامل مع الشركات والحكومة داخل إيران.
وقالت المجلة الدولية: “في يونيو أحبطت الشرطة الألمانية والبلجيكية مؤامرة لتفجير مسيرة نظمتها المعارضة في فرنسا، وكان من المتوقع أن تضم تلك الوقفة الاحتجاجية شخصيات عامة من الولايات المتحدة الأميركية، غير أن هذه المحاولات لم تكن الأولى، حيث شاركت إيران في السابق باختطاف طائرة تي دبليو 847، كما قامت بتفجير مركز يهودي في بوينس أيرس عام 1994”.
وتابعت المجلة سرد تاريخ إيران الإرهابي الواسع، قائلة: “في عام 2012، تم العثور على أربعة نشطاء إيرانيين يحاولون مهاجمة أهداف إسرائيلية في تركيا، وأُلقي القبض على آخر في صوفيا البلغارية”.
وأوضحت المجلة أن أولى محاولات إيران الناجحة للتخلص من المعارضة كانت في عام 1984 عندما قامت بتصفية أول رمز للمعارضة في ألمانيا الغربية “.
مسلسل الإجرام الإيراني برعاية تنظيم الملالي لا ينتهي، حيث قالت موسايك إن الاغتيالات الجريئة والعامة التي قام بها حزب الله والتي وقعت في 17 سبتمبر 1992 كانت بناء على طلب من أسياده الإيرانيين، عندما قام نشطاء بإطلاق النار على صادق شرفاندي، الأمين العام لحزب PDKI، وهي أكبر حركة معارضة كردية إيرانية لطهران، بالإضافة إلى ثلاثة من زملائه في مطعم ميكونوس في برلين.
وذكرت المجلة الاتحاد الأوروبي بأن تلك العملية والتي شملت دبلوماسيين إيرانيين، أثبتت تحقيقاتها أنها كانت بإيعاز من إيران وبتنفيذ من حزب الله.