مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
ما أن تدخل لمقر برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة الذي يستضيف فيه ألف حاج، إلا وتجد المرأة الفلسطينية تتوشح بحجاب يرمز في مجمله لهوية فلسطين البلد الذي يقف له الوطن العربي بكل ما يملك من قوة من أجل الدفاع عن الأرض ومنح الشعب الفلسطيني حق العيش على أراضيه بسلام وأمان.
وعلى مر التاريخ منذ تولي الرئيس الراحل ياسر عرفات منصب رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ظلت “كوفية” أبو عمار حاضرة في المحافل الدولية والمناسبات الوطنية كـرمز لهوية فلسطين.
الحاجة الفلسطينية “بهية الخطيب” تجلس في بهو فندق ضيوف الملك سلمان بن عبدالعزيز يرافقها العشرات من نظيراتها يرتدين حجابًا صُمم بذات ألوان “الغترة” التي كان يرتديها ياسر عرفات طوال حياته، واصطلح الشعب على تسميتها محليًا بـ”كوفية أبو عمار”.
وقالت بهية: إن كوفية أبو عمار تعني كل شيء للشعب الفلسطيني وراية الدولة التي نعتز بها، فضلاً كون الغترة التي ارتداها الرئيس الراحل منذ توليه منصب رئاسة فلسطين عام 1996 تشكل هوية ورمزًا لكل فلسطيني في جميع أنحاء العالم.
وذكرت أن الغترة الشهيرة بلونيها الأبيض والأسود لا تزال حاضرة في جميع المناسبات الوطنية ومسيرات الشهداء التي ينظمها الفلسطينيون لإحياء ذكرى استشهادهم.
و”الخطيب” هي شقيقة الشهيد إبراهيم الخطيب”23 عامًا” الذي استشهد على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 1985، وكان إبراهيم درس الشريعة الإسلامية بدار الفتوى اللبنانية التي تعد مرجعًا لجميع الطوائف الدينية في البلاد.