ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
لطالما كان السؤال الرئيسي الموجه للأوساط الطبية، حول الموانع التي تحول دون اختراع مصل لإنهاء أي إصابة محتملة بأمراض مثل البرد والإنفلونزا، والتي لا تمثل خطورة بالغة على حياة الإنسان في معظم الأحيان.
وأخيرًا، اكتشف باحثون في جامعة بنسلفانيا إن قدرة الجسم على إيقاف الإنفلونزا تزداد قوة بمرور الوقت، ولذلك فإنهم طوروا لقاحا يحتاج الإنسان له بعض مرات خلال حياته للوقاية التامة من أمراض الإنفلونزا، وذلك حسب ما أبرزته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأجاب العلماء عن السؤال الذي حير الملايين من الناس حول أسباب فشل الخبراء الطبيين في إيجاد مصل أو لقاح يقي بشكل تام من مرض غير نادر ويصيب الإنسان مرة على الأقل خلال العام مثل الإنفلونزا، حيث أكدوا أن تحور أشكال الفيروس وعدم استقراره على وضع محدد يؤدي إلى صعوبات في الوقاية منه.
وفي هذا السياق، يرجح الباحثون في الجامعة الأميركية أن يتم منح الإنسان عدة أمصال على مدى حياته للوقاية من أحدث أطوار الفيروس المعروفة لدى قاعدة البيانات الطبية العامة في العالم، وهو ما يعني أن فرص الإصابة بالمرض طوال الحياة قد تصل إلى أكثر مستوياتها انخفاضًا منذ معرفة الفيروس.
واعتمد الباحثون على دراسة أجريت على الفئران، ويقول المؤلفون إنهم “ذهلوا” بنجاح اللقاح، وهو ما رفع سقف طموحاتهم خلال الفترة الماضية حول إمكانية الحصول على مصل نهائي للإنفلونزا، غير أنهم لم يحددوا موعد الاعتماد عليه بشكل فعلي.