الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكدت الرئاسة الفلسطينية، إن الشعب الفلسطيني وحده من يقرر مصيره وينتخب قيادته الشرعية التي وقفت في وجه كل المؤامرات الأمريكية والإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية، وليست أمريكا أو غيرها.
وقال الناطق الرسمي بأسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة رداً على تصريحات المبعوث الأميركي جيسون غرينبلات، التي قال فيها إنه في حال استمرار مقاطعة الرئيس محمود عباس لخطة التسوية الأمريكية للسلام فإن من سيملأ الفراغ موجود، إنه لا بديل عن منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، ومن يقبل أن يكون بديلاً لخيار الشعب الفلسطيني فهو بالتأكيد مشاركاً في مؤامرة تصفية القضية الفلسطينية، وتحويلها من قضية شعب يريد الحرية والاستقلال لقضية إنسانية، وهو ما لم ولن يقبل به الشعب الفلسطيني.
وأشار الى أن الشعب الفلسطيني وقيادته المدافعة عن حقوقه الثابتة والمتمسكة بالثوابت الوطنية، ستسقط كل هذه المؤامرات، وستسقط جميع المشاريع المشبوهة التي تحاك ضد القضية الفلسطينية بأسم قطاع غزة، كما أسقطت مؤامرة صفقة القرن، محذرة الجميع من التعاطي مع هذه المؤامرات الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية والعبث بالقضايا الفلسطينية.
وأوضح أبو ردينة، إن ما يحدث في غزة اليوم، هو تنفيذ لتصريحات غرينبلات وما سبقها من تصريحات للسفير الأميركي لدى إسرائيل فريدمان، والتي تصب كلها في خانة إنهاء القضية الفلسطينية، والقضاء على طموحات وآمال الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية التي ستعلن بصمود أبناء شعبنا وثبات قيادته برئاسة محمود عباس صاحب “لا” الأشهر في وجه الإدارة الأمريكية ومشاريعها المشبوهة ضد الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.