فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
لم تأتِ الزيارة الأخيرة التي قام بها أمير قطر تميم بن حمد لتركيا، والتي التقى خلالها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سوى رد فعل على الانتقاد والهجوم اللاذع الذي تعرضت له قطر من صحف تركية ؛ بسبب ما وصفته تلك الصحف من تجاهل قطر للأزمة الاقتصادية التي تعيشها أنقرة والتي تهدد بانهيار الاقتصاد، خاصة بعد ترجع الليرة التركية لأدنى مستوياتها أمام الدولار.
ويبدو أن النقد الذي تعرض له تميم من قبل الصحافة التركية، أثار مخاوفه، فلجأ إلى زيارة أنقرة ولقاء أردوغان، حيث تعهد خلال زيارته التي قام بها أمس الأربعاء بضخ قرابة 15 مليار دولار استثمارات في تركيا.
غضب أميركي من الدوحة:
ويبدو أن قطر وقعت بين كماشتي الرضوخ للمطالب التركية، مما تسبب في إثارة الغضب الأميركي الذي فرص عقوبات على أنقرة، على خلفية القس الأميركي المحتجز في تركيا.
وأكد محللون أن كذبة السيادة القطرية تكشفت من جديد بعد خنوعها للضغط التركي والذي يأتي ضد مصالح الشعب القطري الذي يئن بسبب السياسات القطرية، التي فتحت الباب أمام التدخلات التركية في الشأن الداخلي القطري.
التحكم في القرار القطري:
ويبدو أن فاتورة الاستعانة القطرية بالجنود الأتراك ترتفع يومًا بعد الآخر، وتركيا لن تتوقف عن التحكم بالقرار القطري مستفيدة من تواجد جنودها على الأراضي القطرية.
وأثبتت هذه التطورات أن الدول الرباعية محقة في مقاطعتها لقطر، حيث إن النظام القطري يرتهن لأجندات خارجية حتى لو كانت ضد أمن واستقرار المنطقة.
ويؤكد خبراء في الاقتصاد أن إعلان استثمارات قطر في تركيا لن يكفي لحل أزمة الاقتصاد التركي بالرغم من الشكوك في تنفيذها، خاصة في ظل تهاوى الليرة التركية، وهروب الاستثمارات من تركيا.
الوضع الاقتصادي يزداد سوءًا:
وعن الوضع الاقتصادي المتردي في تركيا نجد أن صادرات تركيا أقل من وارداتها، حيث يبلغ عجز الميزان التجاري أكثر من 70 مليار دولار سنويًّا، وهذا ما سيزيد من أزمتها بانخفاض عملتها أمام الدولار.
الديون التركية:
وبالبحث عن موقف الديون التركية، نجد أنها تفوق 400 مليار دولار أميركي، مما يعني أن خدمة الدين السنوية تفوق 20 مليار دولار على الأقل.
وبالتالي فإن ضخامة الدين التركي يجعل من المساعدة القطرية عديمة الفائدة مقارنة بالمطالبات على الحكومة التركية.
Mohammedkangmohammed
قطر والحليف التركي الاستراتيجي الذي يساعد الجماعات المتطرفة فى شق الصف العربي بعد فرض ترامب العقوبات عليه أسرعت قطر بضخ استثمارات جديدة بمليارات الشعب القطري بهدف تمويل الجماعات المسلحه الارهابيه لا من أجل دعم الشعب التركي ودعم الليره ،اللهم اهلك اعون اليهود ومن تبعهم واجعل الدائرة عليهم برحمتك يا ارحم الراحمين.