مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
قال علماء: إن مساحات شاسعة من الصين يمكن أن تترك غير صالحة للسكن عند البشر في نهاية القرن الحالي؛ بسبب موجات الحرارة الشديدة التي تحركها التغيرات المناخية، إذ يعد السهل الشمالي للصين هو المنطقة الأكثر كثافة سكانية في البلاد، ويعتبر منطقة زراعية رئيسية لتوفير الغذاء لسكان البلاد البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة.
وستصبح المنطقة التي تبلغ مساحتها 1500 ميل مربع (4000 كيلومتر مربع) أرضًا قاحلة بحلول 2070، إذا استمرت انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بمعدلها الحالي.
كما سيؤدي تغير المناخ إلى مزيج قاتل من الحرارة والرطوبة، مما قد يتسبب في إنقاص عدد الأفراد الأصحاء في غضون ساعات.
وحذر العلماء الذين شاركوا في الدراسة من أنه ما لم تقم الصين، التي تعد أكبر مصدر لانبعاثات لغازات الدفيئة في العالم، بالحد من مستويات التلوث، فإن ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على سكانها.
توقع علماء معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا التأثير المدمر لتغير المناخ على المنطقة المكتظة بالسكان في الصين، والتي تمتد على طول النهر الأصفر.
وبالنسبة للدراسة التي نشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز، صمم الباحثون نماذج لتأثيرات مستويات انبعاث غازات الدفيئة الحالية خلال العقود القليلة القادمة.
ووفقًا للنماذج، فإن موجات الحرارة الرطبة القاتلة من المتوقع أن تصبح أكثر شيوعًا في منطقة السهول الشمالية.
وتزيد الرطوبة بشكل كبير من تأثيرات موجات الحر على البشر، حيث إنها تمنعهم من التخلص من الحرارة الزائدة من أجسادهم عن طريق التعرق، وبدون استخدام هذه الوسيلة الطبيعية للتبريد، يمكن حتى للبشر الذين يتمتعون بصحة جيدة والجلوس في الظل أن يغرقوا ويموتوا في أقل من ست ساعات.