الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
شنت الأوساط السياسية المعارضة في كندا حربًا على السلطة في بلادها بعد الخلاف الدبلوماسي الذي نشب بين كندا والمملكة، على خلفية إصرار أوتاوا على التدخل في الشؤون السعودية بشكل فج، وهو الأمر الذي أوصل العلاقات بين البلدين إلى طريق مسدود.
وحسب ما جاء في موقع أوريليا ماترز الكندي، فإن جانيت سبرينغ الأستاذة في جامعة ليكهيد في أوريليا، وابنتها كارين، وكذلك العديد من أفراد العائلة والأصدقاء قد وجهوا رسالة واضحة المعالم إلى النظام في كندا، مطالبين إياه بالعمل على حل أزماته الداخلية بدلا من التركيز في شؤون بلدان أخرى.
وطالبوا بالإفراج عن العديد من المعتقلين السياسيين الذين أوقفتهم السلطات في أوتاوا خلال السنوات الأخيرة بسبب آرائهم السياسية، مشيرين إلى أن تلك المشكلات تستدعي التعامل معها بشكل حاسم، وليس تغطيتها بصراعات مع دول أخرى.
وتواصل كندا دفع ثمن تدخلها في الشأن في السعودي، لا سيما على مستوى المجالات الطبية، والتي كان للمبتعثين دور كبير فيها داخل أوتاوا، وهو الأمر الذي كشفه بشكل صريح عدد من كبار المسؤولين في كندا على مدار الأيام القليلة الماضية.
وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 1000 طبيب سعودي سيضطرون إلى مغادرة البلاد بحلول 31 أغسطس الجاري، وفقًا لصحيفة “جلوب آند ميل” الكندية.
وعلى مدار الأيام القليلة الماضية، كشف عدد من المسؤولين الكثير من أوجه المعاناة لبلادهم على مستوى المجالات الطبية، والتي ستتأثر بقوة بغياب المبتعثين الأطباء، وعكفت كندا على علاج النقص المتوقع من غياب المبتعثين، والذين كانوا جزءاً رئيسياً من برامج الرعاية الصحية هناك.