الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أجرى تطبيق التراسل الفوري واتساب بعض التعديلات الخاصة على عملية توجيه الرسائل ومشاركتها في بعض الهواتف الذكية، وعلى رأسها هواتف أبل من أيفون.
وحسب ما جاء في جيدجيت التابع لشبكة NDTV الهندية، فإن التطبيق الشهير قد أجرى بعض التعديلات على عملية إعادة التوجيه والمشاركة، حيث بات يقيد قدرات مستخدمي هواتف أيفون في تحديثه الجديد بهذا الصدد.
وتضمن التعديلات الجديدة إعادة توجيه الروابط والصور والفيديوهات بحد أقصى لـ5 أشخاص في واتساب، وهو الأمر الذي رآه التطبيق المملوك لموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قد يساهم في الحد من ظاهرة الرسائل المزيفة.
واستعان تطبيق واتساب بالعديد من الباحثين ليكونوا عونًا له في عملية إيجاد طريق للحد من انتشار الأخبار المزيفة والتي قد تحمل معلومات مغلوطة ومفبركة.
ويسابق واتساب الزمن من أجل التوصل إلى إمكانية تقنية حديثة تساعد في علاج الأزمة، والتي ظلت على مدار عام مضى مثيرة للقلق في الهند.
ومن المتوقع أن يصدر التحديث الأخير والذي يتضمن هذه التعديلات قريبًا على متاجر الهواتف الذكية مثل أبل ستور وقوقل بلاي، غير أن تلك التغييرات ستكون حكرًا على مستخدمي هواتف أبل أيفون الشهيرة.
وطلب مسؤولو الهند من واتساب التصرف بالشكل الأمثل لنجدة العديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية هذا الأمر، وذلك بعد أن فشلت كافة المحاولات التوعوية التي تهدف لمنع الجرائم المنتشرة في بعض القرى الهندية كنتيجة لانتشار رسائل واتساب الغامضة.
وخلال شهر مايو الماضي، انتشرت رسائل على واتساب تضمنت أن تلك العصابة تتضمن 400 شخص، وهم يوسعون نشاطاتهم في القرى الفقيرة، الأمر الذي أدى إلى اعتقاد بعض رجال القرية بأن كل غريب ينتمي إلى هذه العصابة، الأمر الذي أسهم في زيادة معدلات القتل.