طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اكتشف علماء بلندن، أن الشخص يصبح أكثر قابلية لقبول الأخبار السيئة التي تصادفه في حياته اليومية، عندما يكون تحت ضغوط، وأضافوا أن توتر الإنسان يدفعه لامتصاص المعلومات بشكل أفضل، وتفهم المشاكل السلبية التي يتم إهمالها عادة في الحياة اليومية، كما يمكنه من الاستفادة منها.
وذكروا في دراستهم المنشورة في مجلة “علم الأعصاب”، أن الناس بصفة عامة، يتلقون الأنباء السارة والإيجابية بشكل أفضل، عندما يكونون في حالة استرخاء.
واستنتج العلماء نتائجهم، من إجرائهم اختبار على 35 شخصًا، تم تقسيمهم إلى مجموعتين، الأولى طلب منهم حل مسائل حسابية خلال 30 ثانية، ثم كتابتهم لتقرير عن موضوع غير مألوف، وهو ما يعد إجهادًا للمخ، أما المجموعة الثانية فطلب منهم وفي نفس التوقيت، أداء تمارين سهلة.
وتبين أن المجموعة الأولى كانوا قادرين على التذكر بشكل جيد، بل واستدعاء مواقف سلبية مروا بها في حياتهم وقعت لهم من الماضي.
بينما المجموعة الثانية (المسترخية)، فكانوا أكثر قابلية في تقبل معلومات وأنباء إيجابية، واستدعاء لحظات إيجابية من حياتهم.
ولكي يستخلصوا نتائج نهائية لدراستهم، فقد أجرى العلماء مرحلة ثانية من الدراسة، والتي شملت هذه المرة 28 من رجال الإطفاء.
وتم منح للمتطوعين مهام مماثلة لتلك التي كانت في المرحلة الأولى، وكانت النتائج هي نفسها.
وفي 3 أغسطس الجاري، سعى العلماء للوصول إلى مواد غذائية تساعد على الحد من مشاعر القلق والتوتر، ومن أجل تحديدها، أجروا تجربة على الفئران، بتغذيتهم بالخضراوات والبقوليات والحبوب.