ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
كشفت صحيفة وولي ستريت جورنال الأميركية عن مقدار النفقات التي بذلتها قطر في سبيل ممارسة الضغوط السياسية على الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحكومته لتبني سياسات يرغبها قادتها خلال العام الماضي.
ووفقًا لتقرير نشرته الصحيفة الأميركية، فإن قطر سعت بشكل واضح للترويج إلى سياستها في منطقة الشرق الأوسط عبر سلسلة من الإعلانات على البرامج التليفزيونية المفضلة للرئيس الأميركي.
وأضاف التقرير أن مسؤولين قطريين جمعوا قائمة بأسماء 250 شخصًا من المؤيدين للرئيس الأميركي، من بينهم حاكم أركنساس السابق مايك هاكابي، والإعلامي جون باتشيلور والمحامي ألان ديرشوفيتز، وذلك للحصول على مساعدتهم في تغيير نسق السياسة الأميركية المدينة لممارسات قطر الإرهابية في العالم.
وأفادت وول ستريت جورنال خلال تقريرها، أن قطر أنفقت 16.3 مليون دولار لكسب التأييد في عام 2017، أي ما يقرب من أربعة أضعاف ما أنفقته في 2016.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن قطر استخدمت 23 شركة متخصصة في التأثير على الرأي العام، مقارنة بسبع شركات في عام 2016، وذلك وفقًا للإيداعات الفيدرالية التي تمت مراجعتها من خلال الصحيفة.
وأكدت وول ستريت أن قطر سعت إلى جذب أصدقاء وأكاديميين وشخصيات إعلامية قريبة من الرئيس الأميركي من أجل التأثير على سياسات البيت الأبيض.
وتضمنت القائمة المساعد السابق للسيناتور تيد كروز، نيك موزين، والذي حصل على ما لا يقل عن 3 ملايين دولار نظير خدماته، بالإضافة إلى الأكاديمي المؤيد لإسرائيل ألان ديرشويتز، وكذلك حاكم أركنساس السابق مايك هاكابي.
وفي السياق ذاته، أفادت صحيفة “واشنطن فري بيكون” الأميركية، بأن مجموعة من النواب بينهم جوش غوتيمير ولي زيلدين، بعثوا برسالة صريحة إلى وزارة العدل في إدارة ترامب بفتح تحقيق عاجل بشأن ممارسات قناة الجزيرة القطرية المتمثلة في مراقبة وتسجيل مكالمات لعدد من الأشخاص اليهود الأميركيين.
وقالت الصحيفة الأميركية إن الجزيرة سجلت مكالمات وتصريحات ومباحثات خاصة لمواطنين أميركيين، وهو الأمر الذي يعد انتهاكًا وخرقًا للقواعد المعمول بها في الولايات المتحدة.
وقد دفعت جهود التجسس النائب جوش غوتيمير للبدء في تعميم رسالة إلى زملائه حثوا فيها على دعم الجهد المبذول لإجبار الجزيرة على التسجيل كعامل أجنبي معترف به من الدولة بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب.
Mohammedkangmohammed
قطر ترشى 250 مسئول أمريكي والتسجيل لهم بقناه الجزيره والمقربين من الرئيس الامريكي ترامب للدفاع عن سياستها القادمه
ودعمها للارهارب وشق الصف العربي