الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
توصل باحثون علميون إلى أن البشر لديهم “بصمة” فريدة لا تتغير طوال حياتهم، وهي يمكن أن تكون بديلة لأي تحليلات للحامض النووي، كما يمكن أن يتم التعرف من خلالها على كافة التفاصيل الخاصة بحياتهم.
وتُعرف هذه الأداة باسم “البصمة الوظيفية”، ويمكن أن تساعد في التعرف على الأشخاص، ويمكنها أيضًا إيضاح العديد من الأمور حول البشر، كما أن تلك البصمة التي تعتمد على الأداء الوظيفي للمخ يمكن أن تكون المعيار المميز بين التوائم، وذلك حسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
البصمة الوظيفية يمكن أيضًا أن تكون المفتاح الرئيسي للأطباء لحل بعض الألغاز في الأمراص المستعصية، مثل ADHD والتوحد، كما أنها يمكن أن تمثل إشارة خطر لتجنب المزيد من الأمراض في المستقبل.
وقال داميان فير من جامعة أوريغون للصحة والعلوم بعد دراسة أجريت عام 2017: “تنتقل أنماط معينة من الدماغ وأنماط الاتصال من البالغين إلى أطفالهم”.
وأضاف: “هذا أمر مهم لأنه قد يساعدنا على توصيف أفضل لجوانب تغير نشاط الدماغ أو تطوره أو مرضه”.
وباستخدام مجموعتين من البيانات لفحص الدماغ بالرنين المغناطيسي الوظيفي لأكثر من 350 شخصا بينهم أشقاء وبالغون وأطفال، طبق فير وزملاؤه تقنية مبتكرة لتوصيف الاتصال الوظيفي والتعلم الآلي لتحديد الأشقاء بنجاح بناءً على نمط الاتصال الخاص بهم.
وكان أساس الاعتماد على البصمة هو متابعة نشاط الأداء الوظيفي للمخ في الأشخاص الذين يرتبطون بعلاقات قرابة، غير أن لكل إنسان تبقى سمة مميزة لأنماط تلك الاتصالات والأداء الوظيفي للمخ.