مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
خصصت إدارة خدمات التنقل بالمسجد الحرام بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال موسم حج هذا العام 1439هـ 10,000 عربة عادية و700 عربة كهربائية لمحتاجيها من حجاج بيت الله الحرام من كبار السن والمرضى وذوي القدرات الخاصة؛ ما يسهم في أداء نسكهم في يسر وسهولة، حيث تقوم الإدارة بالإشراف على دافعي العربات ومنحهم تصاريح العمل بعد استيفاء الشروط اللازمة للحصول على التصريح ومتابعتهم ميدانياً لضمان التزامهم بالتعليمات.
وتشرف الإدارة إشرافاً كاملاً على مشغل العربات الكهربائية بالمسجد الحرام والذي يعمل بها عدد من الموظفين ما بين مشرفين وفنيين وإداريين، حيث تم تخصيص دور الميزانين بالدور الأول للطواف والسعي بها ويمكن الوصول إليها من أربعة مداخل للمسجد الحرام وهي مدخل الشيبيكة عبر جسر الشبيكة (باب64) مدخل جسر أحياد (باب الملك عبدالعزيز) مدخل سلم الأرقم مدخل المروة (فوق سطح دورات القشاشية).
وخصص لخدمة العربات العادية نقاط توزيع تغطي كافة المحاور المؤدية للمسجد الحرام المحور الأول الساحات الغربية والجنوبية نقطة توزيع باب الملك عبدالعزيز تحت وقف الملك عبدالعزيز للحرمين الشريفين، والساحات الشمالية نقطة الشبيكة (باب64)، والساحات الشرقية أمام باب السلام (نهاية الجسر).
ووفرت الإدارة عدداً من الموظفين للرد على استفسارات حجاج بيت الله الحرام راغبي خدمة العربات وللاستفادة من التقنية الحديثة، كما عمدت الإدارة لتوفير استاندات وضِع عليها الرمز الشريطي QR لمواقع الخدمات يقوم المستفيد بمسح الرمز بواسطة الجوال وتحديد مسار الخدمة عبر نظام الخرائط للوصول للخدمة ولأول مرة يتم إطلاق خدمة النقل الترددي، حيث بادرت الإدارة هذا العام إلى توفير هذه الخدمة لكبار السن وذوي القدرات الخاصة من حجاج بيت الله الحرام لنقلهم من منطقة الشبيكة إلى توسعة الملك فهد ودور الميزانين بالعربات الكهربائية عبر جسر الشبيكة، حيث خصصت عربات كهربائية مع سائقين لنقل العوائل والأفراد إلى الحرم للتيسير عليهم.