منها رقصة السيف.. الفنون الشعبية تُزيّن احتفال جازان بعيد الفطر
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
كما جرت عليه العادة في الاستقبالات الرئاسية لزعماء الدول وكبار الشخصيات والدبلوماسيين وما يتبعها من “بروتوكول” رسمي، بدءًا بالسلام الملكي وانتهاء بالسجاد الأحمر الذي اشتهرت به الاستقبالات الرسمية، وعلى مر التاريخ ظل اللون الأحمر رمزًا لمكانة الضيوف ومراكزهم.
وفي مقر إقامة ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء مناسك الحج كان “الأحمر” في استقبال ذوي شهداء الجيش المصري والشهداء الفلسطينيين في إشارة إلى مكانة الحجاج لدى الملك سلمان بن عبدالعزيز ومساواة مكانتهم بالزعماء وكبار الشخصيات.
ويروي مؤرخون أن تاريخ البساط الأحمر يعود إلى البابليين في القرن الخامس قبل الميلاد خلال استقبالهم للملك الإغريقي “أجاممنون” بعد أن حقق انتصارات متتالية لدولته، ويعود سبب اختيار اللون الأحمر لتكلفته المادية العالية.
وذكر بعض المؤرخين أن البساط الأحمر في العصر الحديث يعود تاريخيًّا لمسؤول سابق في السكك الحديدية بالولايات المتحدة الأميركية مطلع القرن الماضي، إذ أشار إلى استخدام اللون الأحمر في ممرات الركاب المؤدية للقطار على اعتباره لونًا مثير للانتباه حتى في الظلام.
وبدأ تطبيقه في نيويورك عام 1902م وتوالى استخدام البساط الأحمر في شيكاغو إلى بقية الولايات الأميركية.
وتسرب ذات البساط إلى الفنادق فئة 5 نجوم؛ كونه يتميز بالفخامة والطابع الملكي إلى أن اعتمد كبروتوكول رسمي في استقبال كبار الشخصيات.