التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
لطالما كان السؤال الرئيسي الموجه للأوساط الطبية، حول الموانع التي تحول دون اختراع مصل لإنهاء أي إصابة محتملة بأمراض مثل البرد والإنفلونزا، والتي لا تمثل خطورة بالغة على حياة الإنسان في معظم الأحيان.
وأخيرًا، اكتشف باحثون في جامعة بنسلفانيا إن قدرة الجسم على إيقاف الإنفلونزا تزداد قوة بمرور الوقت، ولذلك فإنهم طوروا لقاحا يحتاج الإنسان له بعض مرات خلال حياته للوقاية التامة من أمراض الإنفلونزا، وذلك حسب ما أبرزته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأجاب العلماء عن السؤال الذي حير الملايين من الناس حول أسباب فشل الخبراء الطبيين في إيجاد مصل أو لقاح يقي بشكل تام من مرض غير نادر ويصيب الإنسان مرة على الأقل خلال العام مثل الإنفلونزا، حيث أكدوا أن تحور أشكال الفيروس وعدم استقراره على وضع محدد يؤدي إلى صعوبات في الوقاية منه.
وفي هذا السياق، يرجح الباحثون في الجامعة الأميركية أن يتم منح الإنسان عدة أمصال على مدى حياته للوقاية من أحدث أطوار الفيروس المعروفة لدى قاعدة البيانات الطبية العامة في العالم، وهو ما يعني أن فرص الإصابة بالمرض طوال الحياة قد تصل إلى أكثر مستوياتها انخفاضًا منذ معرفة الفيروس.
واعتمد الباحثون على دراسة أجريت على الفئران، ويقول المؤلفون إنهم “ذهلوا” بنجاح اللقاح، وهو ما رفع سقف طموحاتهم خلال الفترة الماضية حول إمكانية الحصول على مصل نهائي للإنفلونزا، غير أنهم لم يحددوا موعد الاعتماد عليه بشكل فعلي.