إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
كشفت شبكة فرانس 24، أن إيران باتت وصمة عار في حياة مواطنيها، حتى أولئك الذين يحملون جنسيات مزدوجة، حيث يتعرضون للشكوك الأمنية المستمرة في العديد من البلدان.
وقالت الشبكة الفرنسية، إن المواطنين الإيرانيين الذين يحملون جنسيات أخرى، يصرون على نفي أي علاقة بالنظام الإيراني، وأن الجنسية هي مجرد أوراق رسمية لا تنم عن توجهاتهم.
وأشارت فرانس 24 إلى إحدى الحالات التي تعرضت لبعض الأزمات بسبب الجنسية، حيث عانى علي صدر هاشمي نجاد البالغ من العمر 38 عاما، والمولود في إيران، إلى تفتيش أمني وإجراءات استثنائية في مطار دالاس بالعاصمة الأميركية واشنطن.
ووفقًا لوثائق المحكمة الأميركية، كان هو وأمه متجهين إلى لندن للاحتفال بالسنة الفارسية الجديدة مع العائلة، وتم توجيه اتهامات أمنية إلى الصدر، من بينها الاحتيال على البنوك والتخطيط لتجاوز العقوبات الأمريكية على إيران.
وعلى وجه التحديد، اتهمت السلطات الأميركية الصدر بالتحضير لمؤامرة يسعى من خلالها لتوجيه 115 مليون دولار إلى نظام الملالي بموجب أحد العقود التجارية، وذلك حسبما يقول المدعون الفيدراليون في الولايات المتحدة.
وقد اتُهم بست تهم تشمل غسل الأموال والاحتيال المصرفي، ويتم التعامل مع قضيته من قبل وحدة الإرهاب والمخدرات الدولية التابعة للمدعي العام للولايات المتحدة للمنطقة الجنوبية من نيويورك، وهو مكتب معروف بملاحقة قضايا الإرهاب البارزة.
وتعاني إيران بشكل عام من حالة رفض على مستوى المجتمع الدولي، والذي يتهمها بشكل رئيسي بضلوعها في العديد من العمليات الإرهابية وإشاعة الفوضى في منطقة الشرق الأوسط.