نتائج الأخضر أمام الصين في السعودية
ماذا يفعل أخضر رينارد ضد الصين؟
الشؤون الإسلامية لـ منسوبي المساجد: التزموا بضوابط الاعتكاف بالعشر الأواخر
أمطار على العاصمة المقدسة ومحافظة الجموم تستمر لساعات
رئاسة الشؤون الدينية تعلن نجاح الخطة الإثرائية للعشر الوسطى
فيصل الغامدي: ننتظر دعم الجماهير وهدفنا نقاط مباراة الصين
7 لاعبين شاركوا في جميع دقائق مباريات دوري روشن
فاجعة بقرية مصرية.. وفاة طفلين خلال درس خصوصي
بندر المهنا يتصدر قائمة القادة التنفيذيين في قطاع الطيران في السعودية
معرض عمارة المسجد النبوي.. رحلة بين الأصالة والجَمال
في اليوم الأول من أيام عيد الأضحى يتحلل الحجاج ويقومون بقص شعرهم أو تقصيره في مشعر منى، حيث يشهد أكبر عدد من الناس الذين يقومون بقص شعرهم في آن واحد.
وربما لا يلتفت الحاج إلى شعره بعدما يتساقط عن رأسه ولا يفكر في مصيره، فالأمر بالنسبة له أمر معتاد قام به في بلده أكثر من عشرات المرات، لكن مع تجمع هذا العدد من الحجاج في يوم واحد وفي مكان واحد يكون السؤال هو ما مصير هذه الكميات الكبيرة من الشعر؟.
والمعروف أن هناك أربعة مواقع للحلق في مشعر منى يتم تغطيتها بـ ٣٦ مكنسة كهربائية كبيرة (شفط)، إذ يتم جمع الشعر بالشفط وتكييسه وينقل كنفايات إلى المرمى ليتم دفنها.
ويتابع آلاف من عمال النظافة العملية التي تبدأ بالحلق في الموقع، ومن ثم شفط الشعر بمكانس مخصصة، ثم تكييسه، ونقله إلى مرمى النفايات، وأخيراً دفن هذه النفايات.
يذكر أنه مع غروب شمس اليوم التاسع من ذي الحجة تبدأ جموع الحجيج نفرتهم إلى مزدلفة ويصلون بها المغرب والعشاء ويقفون بها حتى فجر غد العاشر من شهر ذي الحجة لأن المبيت بمزدلفة واجب حيث بات رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها، وصلى بها الفجر.
وكان أكثر من 2.3 مليون حاج قد توافدوا منذ وقت مبكر اليوم إلى مسجد نمرة في مشعر عرفات ثم قاموا بأداء صلاتي الظهر والعصر جمعاً وقصراً ؛ اقتداء بسنة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع لخطبة عرفة التي ألقاها فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف الدكتور حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ.
غير معروف
عنوان موفق
يذهب للجريدة وناشر الخبر ?