القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
سجلت أسعار الذهب أقل مستوى في 17 شهرًا يوم الاثنين ليخسر المعدن الأصفر لصالح سندات الخزانة الأمريكية والدولار بالتزامن مع بحث مستثمرين عن ملاذ آمن مع اضطراب الأسواق المالية بسبب انهيار الليرة التركية.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.8 بالمائة إلى 1201.54 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 10:53 بتوقيت جرينتش وهو أقل مستوى منذ مارس آذار 2017.
وانخفض الذهب في العقود الأمريكية الآجلة 0.83 بالمائة إلى 1208.60 دولار للأوقية.
وتتجه أسعار البلاتين لأقل مستوى في عشر سنوات دون مستوى 800 دولار للأوقية الذي سجله المعدن في الشهر الماضي بسبب وفرة في المعروض.
وهبطت الفضة 0.3 بالمائة إلى 15.23 دولار للأوقية في حين خسر البلاديوم 1.87 بالمائة ليصل إلى 894.25 دولار للأوقية.
وكان انهيار الليرة التركية ألقى بظلال كثيفة على أداء القطاعات الاقتصادية ليس في تركيا فقط بل في عدد من أسواق المال الأوروبية.
وسجلت الليرة التركية هبوطًا قياسيًا ليل الأحد عند 7.24 ليرة مقابل الدولار، ما دفع البنك المركزي التركي إلى التعهد بتوفير سيولة وخفض الاحتياطي الإلزامي من الليرة والعملة الأجنبية لدى البنوك التركية.
من جهة أخرى ارتفعت تكلفة التأمين على الديون التركية إلى أعلى مستوى منذ الأزمة المالية العالمية التي وقعت في عام 2008 مع انهيار الليرة التركية من جديد في أسواق العملات العالمية.
وقفزت عقود مبادلة الائتمان التركية لأجل خمس سنوات 78 نقطة أساس إلى 529 نقطة أساس، حسبما أظهرت بيانات من آي.إتش.إس ماركت.
من جهة أخرى تراجعت أسهم البنوك الكبرى في أوروبا يوم الاثنين، وأشار متعاملون إلى أن المخاوف المستمرة حيال انهيار الليرة التركية من العوامل الأساسية التي أضرت بالقطاع.