بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18 القوات الخاصة للأمن والحماية تنفذ مهامها في سباق طواف العلا 2025 الاتحاد يقلب الطاولة على الخلود ويفوز برباعية بيع سيارة مرسيدس نادرة بـ 51.2 مليون يورو ثنائية محمد صلاح تمنح ليفربول نقاط بورنموث
كشفت مصادر “المواطن” أن حادثة العنف التي حدثت للطفلتين جوري وجود ذات الـ7 أشهر حدثت قبل ما يقارب 12 يومًا، ولم تنتشر إلا خلال الأيام الماضية، وذلك بعد محادثة هاتفية حادة وقعت بين الزوج وزوجته التي تعاني من اعتلال نفسي وقت الحادثة.
وبينت المصادر أن الجهات الأمنية لا زالت تحقق في الأمر؛ وذلك بغية رفع ملف القضية للنيابة العامة.
ولفتت المصادر إلى أن الأم لا زالت موقوفة حتى الآن.
وكشفت مصادر “المواطن” في وقت سابق أن فرق الحماية بجدة وضعت الطفلتين المعنفتين في مستشفى المساعدية، وذلك لإجراء فحوصات طبية وإشاعات لهما؛ للتأكد من عدم وجود كسور في الجمجمة ونحوه؛ وذلك بغرض رفع تقرير متكامل للنيابة العامة.
وألمحت المصادر أن الطفلتين حتى الآن وفق التقارير الطبية سليمتان رغم تعرضهما للعنف، مشيرة إلى أن الأم بدا عليها بعض التصرفات الغريبة الأمر الذي لا يعفيها من العقوبات.
وكشفت معلومات أن حقوق الإنسان سوف ترفع قضية ضد الأم جراء ما قامت به؛ وذلك لردع من تسول نفسه بتعنيف الأطفال.
ومنعت الشؤون الصحية بجدة زيارة الأطفال حتى يتم الانتهاء من كافة الإجراءات التي تتطلب إبقاءهم تحت الملاحظة الصحية والنفسية.
وتصدر الوسم الذي دشنته صحيفة “المواطن” بعنوان “أم تعذب بنتها”، قائمة الترند (الأكثر تداولًا) في المملكة، وذلك بعد انتشار مقطع نشرته “المواطن”، يظهر قيام أم بتعذيب ابنتها الرضيعة بطريقة وحشية حتى كادت تلفظ أنفاسها الأخيرة من شدة التعذيب والتعنيف.
والقسوة التي ظهرت بها الأم في المقطع المتداول، جعل الكثير يظن أن هذه ليست أمًّا؛ لأن قلب الأم لا يمكن أن يكون بهذه القسوة، بينما علق آخرون بأنها ربما تكون مريضة وذهب عقلها.
وتفاعلت وزارة العمل وهيئة حقوق الإنسان مع مقطع “المواطن“، حيث أعلنا عن مباشرة الحالة والعمل على ضبط هذه الحالة والوصول إليها بالتنسيق مع الجهات المعنية.