6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
أكدت مجلة ناشونال إنتريست الأميركية أن القدرات النووية الحقيقية لكوريا الشمالية لا تقتصر في المنشآت الأرضية التي جرى الحديث عن تفكيكها من قبل الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أن القدرات الفعلية لبيونغ يانغ تكمن في المعدات البحرية مثل الغواصات النووية.
وتحدثت المجلة الأميركية بشكل رئيسي عن غواصة سينبو c، والتي أكدت المصادر الاستخباراتية للولايات المتحدة قدراتها النووية الضخمة، الأمر الذي يجعلها واحدة من الخيارات الرئيسية والمنشآت البحرية الحيوية لكوريا الشمالية، لا سيما وأنها أكبر القطع العاملة في الأسطول البحري لبيونغ يانغ.
وارتبطت الغواصة الكورية الشمالية، والتي تعد امتدادًا تطويريًا لسابقتها سينبو B، بتسريع وتيرة تخصيب اليورانيوم في كوريا الشمالية، حيث أكدت مصادر استخباراتية لجارتها الجنوبية والولايات المتحدة أن يونيو الماضي شهد تسريع وتيرة التخصيب، وذلك على الرغم من اجتماع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في سنغافورة.
وقالت المجلة الأميركية إن الاتفاق على تفكيك القدرات النووية لبيونغ يانغ قد لا يشمل المنشآت والمعدات البحرية المتطورة لكوريا الشمالية، والتي من بينها سيبو C الشهيرة، مؤكدة أن السياسة الدبلوماسية الأميركية مُطالبة بالحذر من ألاعيب بيونغ يانغ أو تحايلها على الاتفاقات الدولية.
واجتذب لقاء القمة الذي عقد بين زعيم كوريا الشمالية والرئيس الأميركي يونيو الماضي في فندق “كابيلا” في جزيرة سنتوسا، اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا، لا سيما وأنه قد يحدد بشكل كبير إطار السلام في شبه الجزيرة الكورية.
ووقع الجانبان على مذكرة تفاهم مبدئية لتسهيل مهام التفاوض بين البلدين، وذلك في إطار جهود واسعة بدأت مع العام الجاري، حينما توجه وفد دبلوماسي رفيع المستوى من كوريا الشمالية إلى جارتها الجنوبية، كما التقى زعيما البلدين على الحدود الفاصلة بينهما.