حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
انتهى الشوط الأول من مباراة اسبانيا وروسيا بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق ضمن منافسات دور الستة عشر من بطولة كأس العالم 2018 في روسيا.
وخلال الشوط الأول من مباراة اسبانيا وروسيا حاول المنتخب الإسباني تسجيل هدف الأول خاصة بعد استحواذه على الكرة بشكل إيجابي عبر نجم ريال مدريد فرانشيسكو إيسكو.
وقاتل اللاروخا خلال مباراة اسبانيا وروسيا حيث تمكن المنتخب الإسباني من تسجيل هدف التقدم عبر اللاعب إيجناسيفتش لاعب المنتخب الروسي بالخطأ في مرماه بالدقيقة الثانية عشرة من عمر الشوط الأول لتشير النتيجة إلى تقدم منتخب اسبانيا بهدف دون رد.
وظل المنتخب الروسي بعد ذلك خلال مباراة اسبانيا وروسيا يقاتل وبقوة من أجل تسجيل هدف التعادل حيث تمكن اللاعب الروسي دزيوبا من تسجيل هدف التعادل للدب الروسي من ركلة جزاء في الدقيقة الحادية والأربعين من عمر الشوط الأول بعد خطأ ارتكبه اللاعب جيرارد بيكيه مدافع منتخب اسبانيا.
وبعد هدف التعادل للمنتخب الروسي في مباراة اسبانيا وروسيا حاول المنتخب الإسباني العودة سريعًا في المباراة وذلك من أجل تسجيل الهدف الثاني قبل نهاية الشوط الأول ولكن دون جدوى.
انتهى الشوط الأول من مباراة اسبانيا وروسيا بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق في مباراة مقامة على ملعب لوجينكي في مدينة موسكو الروسية.
يذكر أن منتخب اسبانيا تأهل إلى دور الستة عشر من المونديال وذلك بعد أن احتل المركز الأول في المجموعة الثانية متفوقًا على المنتخب البرتغالي صاحب المركز الثاني.
أما المنتخب الروسي فتأهل لدور الستة عشر بعد ان احتل المركز الثاني في المجموعة الأولى ليواجه منتخب اسبانيا في دور ثمن النهائي.
وخلال مباراة اسبانيا وروسيا يأمل عشاق المنتخب الإسباني في الفوز من أجل المضي قدمًا نحو المنافسة على لقب المونديال والفوز به للمرة الثانية في تاريخ اللاروخا.