المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
الشتاء .. يعيد لـ الطائف ذكرى فوهات المداخن
احتلت المملكة مركزًا متقدمًا على مستوى تصنيف الدول الأقوى في العالم، حيث جاءت السعودية في أحد المراكز العشرة الأولى بالتصنيف الذي اعتمد على دراسة استقصائية دولية.
ونُشر الاستطلاع في صحيفة US News& World Report الأميركية، وجاءت المملكة في المركز التاسع في التصنيف، متفوقة على إيران وتركيا، كما جاءت الإمارات في المركز العاشر بالتصنيف نفسه.
واحتلت إسرائيل المركز الثامن في القائمة نفسها، خلف الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا واليابان، وهم احتلوا المركز السبعة الأولى في التصنيف.
الاستطلاع الذي نشرته الصحيفة الأميركية صنَف 80 دولة حول العالم استنادًا إلى تقييمات تتعلق بالسلطة والنفوذ الثقافي والاقتصاد وريادة الأعمال، وتم استطلاع رأي 21ألف شخص في 4 مناطق.
وجاءت إيران وتركيا في المرتبة الـ13 و14 على التوالي في التصنيف، بفارق كبير عن أقرب منافسيهم العالميين بالقائمة، فيما جاءت مصر في المركز الـ25 على مستوى القائمة خلفًا لسنغافورة وإسبانيا على الترتيب.
واستند التصنيف إلى الدراسة التي أجرتها جامعة بنسلفانيا الأميركية، والتي تناولت العددي من المحاور التي يمكن اعتبارها سمات مميزة للدول بشكل عام، بحيث يمكن من خلالها الحكم على مستوى تأثيرها الثقافي والسياسي بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وتبرز المملكة منذ عقود طويلة على الساحة الدولية كواحدة من أهم البلدان على مستوى العالم، لا سيما وأنها أكبر منتج للنفط، إضافة إلى امتلاكها تأثير ثقافي ملموس بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وبفضل الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية تبقى المملكة واحدة من البلدان التي تظل دائمًا تحت الأنظار بشكل واضح، خاصة في اعتمادها العديد من القرارات الخاصة بالإصلاح الاجتماعي خلال العامين الماضيين، أبرزها ما يتعلق بالمرأة وتوسيع نطاق مشاركتها في العمل والمجتمع.