إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011 بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
كشفت دول أوربية خلال الساعات القليلة الماضية عن عدد من المخططات الإرهابية التي نبعت جميعها من نظام الملالي في إيران، والتي تهدف لتصفية العديد من الأشخاص والمسؤولين البارزين في البلاد خلال الوقت الحالي.
وقال موقع ذا فيدراليست الأميركي، إن نظام الملالي الذي بدا في أعلى مستويات التوتر خلال الأيام القليلة الماضية خطط بشكل رئيسي لاستهداف عدد من مؤتمرات المعارضة والشخصيات السياسية الإيرانية المناهضة له في دول أوروبية.
وحسب ما ذكره الموقع الأميركي فإن دبلوماسيًا إيرانيًا رفيع المستوى اعتقل خلال الساعات الماضية، بعد أن تم ضبطه برفقة شخصين آخرين يخططان لتفجير تجمع من المعارضين الإيرانيين، كما اعتقلت السلطات الفرنسية دبلوماسيًا آخر على صلة وثيقة بالملالي، وذلك بعد ثبوت تورطه في مؤامرة جديدة ضد العناصر البارزة في المعارضة.
وفي بلجيكا استطاعت السلطات القبض على شخصين من أصول إيرانية بتهمة التخطيط لأعمال إرهابية، حيث تم العثور على ما يقرب من 500 غرام من المواد المتفجرة المصنوعة محليًا، بالإضافة إلى أداة الإشعال داخل بعض السيارات ألمانية الصنع كانت معدة من أجل استخدامها في العمل الإرهابي.
ولم تكتف المؤامرة الإيرانية عند هذا الحد بل سخر الملالي عددًا من مسؤوليه في النمسا من أجل الإعداد إلى عملية اغتيال أخرى، وهو الأمر الذي أدى إلى اعتقال شخص يدعى أسد الله، وهو دبلوماسي إيراني في السفارة النمساوية في فيينا وتم التحفظ على لقبه.
وعلى المستوى الداخلي ، شرعت وزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية في تحييد المعارضين للنظام في الداخل والخارج، سواء عن طريق الاعتقال والتعذيب والقتل في إيران، أو حتى اغتيال الشخصيات البارزة التي نجحت في الفرار إلى بلدان أخرى.