أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
تحلم جماهير مملكة بريطانيا بفوز المنتخب الإنجليزي ببطولة كأس العالم 2018 والمقامة حاليًا في جمهورية روسيا الاتحادية.
وأعربت جماهير بريطانيا عن سعادتها البالغة وذلك بعد فوز المنتخب الإنجليزي المستحق على حساب المنتخب السويدي بنتيجة هدفين دون رد ضمن مباريات دور ربع النهائي من بطولة كأس العالم.
وفي بريطانيا لا يحتفل أحد بصورة مبالغة في الوقت الحالي، خاصة أن الجماهير البريطانية أطلقت حملة” IT’S COMING HOME’ وذلك على موقع تويتر من أجل تحفيز لاعبي المنتخب الإنجليزي على الفوز بلقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخ منتخب إنجلترا.
وتُعد بريطانيا مهد كرة القدم الحديثة حيث يُعد الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم أقدم اتحاد كرة قدم في العالم وتم إنشاؤه في أواخر القرن التاسع عشر.
وحرصت بعض من جماهير بريطانيا على الاحتفال بقوة وصخب عقب فوز المنتخب الإنجليزي على المنتخب السويدي مطالبين لاعبي إنجلترا وتحت قيادة المدرب جاريث ساوثجيت بالفوز بلقب كأس العالم والتغلب على كل الصعوبات والمعوقات من أجل خطف اللقب المونديالي.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم رفض في الفترة الماضية ومنذ سنوات طويلة طلبًا كانت تقدمت به بريطانيا من أجل توحيد منتخباتها الأربعة وهي” إنجلترا، أسكتلندا، ويلز، آيرلندا الشمالية” واللعب بفريق واحد في كأس العالم أو في البطولات الدولية.
ورفض فيفا طلب بريطانيا في ذلك الوقت معللًا ذلك أن تواجد أربعة منتخبات ممثلة لمملكة بريطانيا في الاتحاد الدولي لكرة القدم سيكون جيدا من أجل زيادة عدد المصوتين على أي قرار يتخذه الفيفا عكس وجود صوت واحد لكيان واحد فقط.
وتستطيع بريطانيا فقط اللعب بفريق واحد أو بكيان واحد في دورة الألعاب الأولمبية سواء في رياضة كرة القدم أو في أي رياضة أخرى.
وكانت بريطانيا استضافت دورة الألعاب الأولمبية عام 2012.