مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
ركزت دول Europe بشكل رئيسي على عدد من النقاط التي تتعلق بنشاطات إيران الإرهابية على مستوى منطقة الشرق الأوسط خلال جلسة قادة حلف شمال الأطلسي الناتو، حيث ناقش القادة انعكاس تلك السياسات بشكل واضح على نشاط حركات وتنظيمات الإرهاب والتطرف في العديد من دول Europe والتي بالفعل تأثرت بقوة على مدار السنوات الماضية بالعشرات من العمليات الإرهابية داخل المدن الحيوية.
وحسب ما ورد في وكالة أنباء رويترز الدولية، فإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقادة دول الاتحاد الأوروبي Europe ركزوا بشكل رئيسي على التعامل مع مستجدات التهديدات في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وهو الأمر الذي يتطلب بشكل رئيسي زيادة مستويات الإنفاق العسكري للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي.
وشمل بيان اليوم الأول تأكيد ترامب ودول الاتحاد الأوروبي Europe على دعوة إيران إلى الامتناع عن جميع الأنشطة التي لا تتفق مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2231، بما في ذلك جميع المرفقات”.
وتواجه بعض الدول في الاتحاد الأوروبي Europe انتقادات بسبب رغبتها في استمرار العلاقات الاقتصادية مع إيران، وذلك على الرغم من العقوبات الاقتصادية التي يفرضها المجتمع الدولي عليها مؤخرًا، وتحديدًا بعد انسحاب الولايات المتحدة الأميركية بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال مايو الماضي.
وعلى الرغم من ذلك وجه الرئيس الأميركي طلبًا واضح المعالم لأوروبا Europe من أجل مراقبة سفارات إيران على أراضيها، والتي تعد الأداة الرئيسية لتنفيذ مخططات نظام الملالي لتصفية الحسابات وإشاعة الفوضى وتنفيذ حملات الاغتيالات للعناصر المعارضة والقيادات التي تنشق عن نهجه الإرهابي بشكل مستمر.
وكشف عدد من البلدان الفترة الماضية في الاتحاد الأوروبي Europe مخططات إرهابية وفوضوية لإبادة المعارضة وإنهاء تواجد أي عناصر لها في دول أوروبا Europe، وذلك من خلال العناصر الدبلوماسية التي يعتمد عليها نظام الملالي في تسهيل مهام عناصر الإرهاب للقيام بعملياته وأنشطته المتطرفة في العالم.