نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
تستعد مدينة جدة لاستضافة أكبر “هاكاثون” في منطقة الشرق الأوسط، الذي يحمل اسم “هاكاثون الحج”، بمشاركة آلاف المطورين من الجنسين و18 ألف مهتم.
وتأتي استضافة هذا الحدث المهم، الذي ينظمه “الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز”، وينطلق الأحد المقبل، مواصلةً لجهود المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن واغتناماً للمواهب التقنية الشابة.
ويهدف اتحاد الأمن السيبراني من تنظيمه لهذا الحدث إلى استقطاب العقول الرائدة في مجال البرمجة، لابتكار الحلول التقنية المساهمة في إثراء وتحسين تجربة الحجيج؛ حيث تأتي هذه المبادرة في إطار التزام المملكة بتحفيز المناخ الابتكاري والوصول إلى الريادة الإقليمية والعالمية في مجالات التقنية؛ مما يصب في مصلحة دعم الطاقات الشابة وتوفير الفرص المتنوعة لها، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
واستقطبت النسخة الأولى من “هاكاثون الحج”، مطورين من الجنسين من أكثر مختلف دول العالم تشمل المملكة ودول الخليج والعالم، فيما تجاوز عدد المسجلين حتى الآن 18,000 مهتم، كما ستدعم شركة Google المشاركين في الفعالية من خلال ورش تدريبية.
يذكر أن “الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز” خصص جوائز لهذا الحدث تصل قيمتها إلى 2 مليون ريال سعودي، بهدف تحويل أفكار المشاركين إلى مشاريع، حيث قسمت الجائزة على ثلاثة مراكز؛ نصيب المركز الأول منها 1 مليون ريال، فيما يحصل الفائز الثاني على 500 ألف ريال، والثالث على 350 ألف ريال، في حين تذهب 150 ألف ريال جائزةً للتميز وتمويلاً لمشاريع المشاركين.
وتشمل المنافسة في “هاكاثون الحج” المجالات المحيطة بموسم الحج وخدماته وتحدياته، بما في ذلك الأغذية والمشروبات، والصحة العامة، والحلول المالية، والمواصلات، وإدارة الحشود، والتحكم بحركة المرور، وترتيبات السفر والإقامة، وإدارة النفايات والمخلفات، والإسكان، وحلول التواصل.