تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد سعد الشهري: الحفاظ على الأجيال ليس مسؤوليتي مانشيني يرد على أنباء التدخل في عمله مع الأخضر نتائج الأخضر في الجولة الثالثة بكأس الخليج كأس الخليج في السعودية للمرة الخامسة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين
لا أغرب من نزعة Bein sports الاحتكارية لكل المنافسات العالمية، إلا تباكي منسوبيها ومعلقيها أثناء المباريات والمنافسات، وحتى في مواقع التواصل الاجتماعي.
مشهد يومي معتاد خاصة مع مجريات كأس العالم الذي يقام هذه الأيام في روسيا، رمي فشل تجربة الاحتكار والأسعار المبالغ فيها للاشتراكات على الآخرين، رغم إغفالهم للتساؤل المنطقي في مثل هذه الحالة: لماذا تدفع شبكة الجزيرة الإعلامية عبر ذراعها Bein sports كل هذه المبالغ الضخمة في سبيل الحصول على حقوق البطولات والمنافسات الرياضية؟
ويبدو أن قرار السعودية الساري حاليًّا بمنع بث القنوات القطرية على أراضيها قد كبّد Bein sports خسائر مالية طائلة؛ لأنها كانت تُعوّل على تعويض ما دفعته لامتلاك حقوق البث من جيوب الشعوب العربية وأهمها الجمهور السعودي المُولع بالرياضة وكرة القدم تحديدًا.
في مقدمة متباكي Bein sports على تويتر المعلق الجزائري حفيظ دراجي، الذي باتت لغة الحزن والأسى والتبرير سمة بارزة في تغريداته، وظلّ منذ قرار السعودية الحالي بحظر بث Bein sports يسوق تبريراته للمشاهد العربي عن سبب ارتفاع قيمة الاشتراك، حيث برّر ذلك بأن القناة القطرية دفعت مليارات الدولارات للحصول على حقوق بث مختلف البطولات العالمية.
رد مغرد عربي: ما الذي يجبركم على شراء كل حقوق هذه البطولات وفي مختلف الرياضات؟! وما الفائدة من دفعكم المليارات إذا كنتم سترفعون قيمة الاشتراك؟!
وهو نفس التساؤل الذي طرحنا في مطلع المادة ولم ولن يرد عليه أحد من منسوبي Bein sports!