طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
من المنتظر أن تُقام مباراة ميلان ويوفنتوس ضمن مباراة تحديد بطل كأس السوبر الإيطالي في المملكة العربية السعودية في شهر يناير الماضي.
وكان تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة اتفق مع مندوب الاتحاد الإيطالي لكرة القدم على استضافة مدينة الرياض لمباراة ميلان ويوفنتوس في السوبر الإيطالي مع بداية عام 2019.
ودائمًا ما تكون مباريات ميلان ويوفنتوس مثيرة وحماسية للجماهير في إيطاليا، خاصة بسبب العداء الكبير بين الفريقين في المنافسة في الدوري الإيطالي أو في أي بطولة أخرى.
وكانت مباراة ميلان ويوفنتوس الأخيرة بين الفريقين، أقيمت في نهائي كأس إيطاليا في التاسع من مايو الماضي، وانتهت المباراة في ذلك الوقت بفوز نادي يوفنتوس برباعية دون رد في لقاء أقيم على ملعب الأوليمبكو في مدينة روما عاصمة إيطاليا.
ويود الروسونيري خلال مباراة ميلان ويوفنتوس المرتقبة في الدوري الإيطالي، تحقيق الفوز بالبطولة للمرة الثانية خلال آخر عامين، خاصة أن ميلان يعاني بشكل كبير في الموسم الجديد، بعدما تم حرمانه من المشاركة في بطولة الدوري الأوروبي بقرار من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
وسبق وأن تمت إقامة ميلان ويوفنتوس في دوري أبطال أوروبا بين الفريقين في عام 2003، حيث كانت المباراة النهائية على البطولة وانتهت وقتها بفوز ميلان بالبطولة الأوروبية للمرة السادسة في تاريخه بعد الفوز بركلات الجزاء الترجيحية.
وكانت تقارير صحفية إيطالية قالت في الفترة الأخيرة أن نادي ميلان يفكر في عقد صفقة تبادلية مع يوفنتوس عن طريق ضم الأرجنتيني جونزالو هيجواين مهاجم البيانكونيري، مع السماح للاعب كالدارا بالانتقال إلى السيدة العجوز.
بلا شك فإن مباراة ميلان ويوفنتوس ستكون ممتعة ويترقبها بفارغ الصبر الجمهور المحب والعاشق لكرة القدم في السعودية، خاصة أن المباراة تجمع بين اثنين من كبار الأندية في إيطاليا وفي القارة الأوروبية.