الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
استمرت مناشدات الموظفين لتثبيت البنود وزيادة الأمان الوظيفي لهم، خاصةً في ظل ارتفاع الأسعار والخدمات.
ودشن مغردون على “تويتر” وسمًا باسم ” تثبيت البنود ياولاة الأمر6 “، ناشدوا من خلاله القيادة الحكيمة بالتدخل وتثبيتهم، خاصةً وأن كثيراً منهم حاصل على مؤهلات عليا ولكن رغم ذلك لا يحصلون على حقوقهم كاملة أسوة بباقي موظفي الدولة.
وكتبت راجية: “تثبيت يعني راتب يناسب مؤهلي وعملي وإجازة مثل باقي موظفي الدولة وعلاوات.. باختصار أمان، والله يوجد موظفين وصل بهم العمر إلى 40 عامًا وهو على بند.. وضاع عمره على أمل التثبيت”.
وتساءل عبدالمجيد السويداء: “إذا كان الموظف الرسمي لديه راتب أكثر من 8 آلاف ريال ولا يكفيه وفي نصف الشهر يصبح رصيده صفر.. فما بالك بمن رابته 3 آلاف ريال ومتزوج ولديه منزل إيجار وفواتير مياه وكهرباء وإنترنت وسيارة وقروض وأطفال وأكل وشرب وملابس وعلاج”.
وتعجب عزام: “يملكون شهادات ومؤهلات عليا وخدمة البعض سبع سنوات والرواتب متدنية والمسمى عامل”!
وناشد الشهراني بمعالجة أوضاع العاملين على كافة العقود التي هي البنود في كافة الأجهزة الحكومية، بحيث يتم نقلهم إلى وظيفة ثابتة رسمية ويكون التثبيت إلحاقًا.
وغرد منيري بقوله: “مع العلم أن موظفي العقود والبنود الأغلبية منهم يحملون شهادات البكالوريوس في تخصصات مرغوبة ولديهم دورات تمنحهم العمل بأفضل الرواتب ومع هذا منهم من يرغب بإكمال الماجستير والدكتوراه ومع الأسف الشديد لايوجد أمان وظيفي لهم لإكمال تعليمهم”.
ابراهيم مليكد
البنود بحاجة الى وقفة صادقة من قبل المسؤولين فهم بحاجة الى أمان وظيفي وأن يعيشو عيشة كريمة
بقايا انسان
هذه الحقيقه …انا موظف متعاقد مع الهيئه الملكية ولي اكثر من10 سنين خدمه واحمل شهادة دبلوم وبكالريوس وعديد من الدورات نامل من الله عز وجل جلاله ومن ثم حكام ومسؤولين دولتنا الحبيبه النظر في وضعنا فقد ضاقت بنا السبل