عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي انخفاض مؤشر الدولار مقابل اليورو والين بالفيديو.. ارتفاع ضحايا حريق منتجع بولو في تركيا لـ76 شخصًا
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن أسباب عدم تواجد الأمير تشارليز ووليام في استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا خلال زيارتهما إلى بريطانيا في الوقت الحالي، ومن ثم ترك الملكة إليزابيث تستقبلهما بمفردها، وذلك على عكس ما جرى في زيارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للبلاد.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الأمير وليام شارك تشارليز رغبته في تجنب استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في القصر الملكي في لندن، وهو الأمر الذي جاء مغايرًا لبنود استقبال أوباما وزوجته ميشيل، مرجعة أن زيارة ترامب غير الرسمية هي السبب الرئيسي في امتناع وليام وتشارليز عن استقباله.
ومن جانبه أكد مصدر مطلع لصحيفة تايمز البريطانية، أنه كانت هناك مخاوف بشأن رغبة الأميرين وليامز وتشارليز في عدم مقابلة ترامب خلال زيارته، وإلقاء الأمر برمته على الملكة إليزابيث والتي استقبلت الرئيس الأميركي خلال الساعات الماضية بمراسم شرفية.
وأشارت ديلي ميل إلى أن الزيارات غير الرسمية والتي في الغالب ترتكز على الأعمال التجارية والصفقات الثنائية بين البلدين لا تخلو أيضًا من لقاءات مع العائلة الملكية في بريطانيا، وهو الأمر الذي قد يعني أن هناك أسباباً أخرى دفعت كلاً من تشارليز ووليام لعدم مقابلة ترامب.
والتقطت الكاميرات عدداً من اللقطات لزيارة ترامب خلال اليومين الماضيين، والتي ظهر خلالها يخل بالبروتوكولات الرئيسية للقاء بالملكة البريطانية وعدم التنسيق المتبادل في استعراض حرس الشرف خلال المقابلة التي جمعت الطرفين في لندن خلال الساعات القليلة الماضية.
ولاقى الرئيس الأميركي انتقادات واسعة بسبب جلوسه على كرسي الزعيم البريطاني ورئيس الحكومة الأسبق وينستون تشرشل، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات كان أبرزها رفض بعض الصحف البريطانية مثل ديلي ميرور على غلاف صفحاتها لسياسات ترامب ونمط العلاقة التي تجمع الولايات المتحدة وبريطانيا على المستوى السياسي والاقتصادي.