ضبط كميات كبيرة من الحلويات والمعجنات منتهية الصلاحية في مصنع بنجران
السياحة تواصل ضبط الفنادق والشقق المخدومة المخالفة وتطبق عقوبات صارمة
أوساسونا يطعن في نتيجة مباراته ضد برشلونة
القبض على 3 مقيمين في الرياض لترويجهم 5.3 كيلو شبو
لقطات لامتلاء الشوارع المحيطة بـ الحرم المكي ليلة ختم القرآن 29 رمضان
تهيئة 15948جامعًا و3939 مصلى لصلاة عيد الفطر بمناطق السعودية
هل يُشارك رودري في كأس العالم للأندية؟.. غوارديولا يُجيب
سلمان للإغاثة يقدم دفعة جديدة من المستلزمات الطبية العاجلة للأونروا في غزة
أمطار على الباحة حتى الاثنين المقبل
منصة بصير تعزز أمن وإدارة حشود المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام بمعالجة لحظية
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن أسباب عدم تواجد الأمير تشارليز ووليام في استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا خلال زيارتهما إلى بريطانيا في الوقت الحالي، ومن ثم ترك الملكة إليزابيث تستقبلهما بمفردها، وذلك على عكس ما جرى في زيارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للبلاد.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الأمير وليام شارك تشارليز رغبته في تجنب استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في القصر الملكي في لندن، وهو الأمر الذي جاء مغايرًا لبنود استقبال أوباما وزوجته ميشيل، مرجعة أن زيارة ترامب غير الرسمية هي السبب الرئيسي في امتناع وليام وتشارليز عن استقباله.
ومن جانبه أكد مصدر مطلع لصحيفة تايمز البريطانية، أنه كانت هناك مخاوف بشأن رغبة الأميرين وليامز وتشارليز في عدم مقابلة ترامب خلال زيارته، وإلقاء الأمر برمته على الملكة إليزابيث والتي استقبلت الرئيس الأميركي خلال الساعات الماضية بمراسم شرفية.
وأشارت ديلي ميل إلى أن الزيارات غير الرسمية والتي في الغالب ترتكز على الأعمال التجارية والصفقات الثنائية بين البلدين لا تخلو أيضًا من لقاءات مع العائلة الملكية في بريطانيا، وهو الأمر الذي قد يعني أن هناك أسباباً أخرى دفعت كلاً من تشارليز ووليام لعدم مقابلة ترامب.
والتقطت الكاميرات عدداً من اللقطات لزيارة ترامب خلال اليومين الماضيين، والتي ظهر خلالها يخل بالبروتوكولات الرئيسية للقاء بالملكة البريطانية وعدم التنسيق المتبادل في استعراض حرس الشرف خلال المقابلة التي جمعت الطرفين في لندن خلال الساعات القليلة الماضية.
ولاقى الرئيس الأميركي انتقادات واسعة بسبب جلوسه على كرسي الزعيم البريطاني ورئيس الحكومة الأسبق وينستون تشرشل، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات كان أبرزها رفض بعض الصحف البريطانية مثل ديلي ميرور على غلاف صفحاتها لسياسات ترامب ونمط العلاقة التي تجمع الولايات المتحدة وبريطانيا على المستوى السياسي والاقتصادي.