الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
قتلت خادمة إثيوبية طفلة تدعى نوال طعناً بالسكين، وأصابت شقيقها (14 عاماً) بعدة طعنات، بعد أن حاول الدفاع عن أخته، في الرياض، ليجري نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
هي واقعة استيقظت عليها المملكة صباح أمس الثلاثاء لتنعكس على موقع “تويتر” اليوم الأربعاء عبر وسم “خادمة تقتل طفلة وتصيب آخر”، وتعيد مطالب ترحيل الخادمات الإثيوبيات ومنع استقدامهن بعد تكرر جرائم القتل التي يرتكبنها بحق الأطفال.
وتعجب الشمراني من الإصرار على جلب الإثيوبيات على الرغم من كثرة جرائمهن، مطالباً بإغلاق باب الاستقدام من إثيوبيا.
أما صقر فكشف “أسماء القرى التي ينتشر فيها ثقافة الإجرام في إثيوبيا: تكري، وراقي، وسنتي، وفرنجي، وسلمتي، لأن أغلبهم لديهم معتقدات وثنية بقتل الأطفال وفضيلة نحر الخصوم”.
وعلقت أماني بقولها: “تذكرت شغالتي الإثيوبية عندما هربت وتركت ولدي أبو سنتين في البيت وتركت الأبواب مفتوحة.. وأنا في الدوام ونزل الولد وخرج إلى الشارع وملابسه كلها تراب وخائف ووجهه كله دموع”.
ومن جانبها، أبدت شروق غضبها من الواقعة، وقالت إن هذا الأمر تعدى حدود الصبر، متسائلةً: “أين موقف الحكومة من الحكومة الإثيوبية؟.. قتلوا الأطفال والمسنين ولم تفرض عليهم أي عقوبة قطع العلاقات مع هؤلاء المجرمين ونفيهم من البلد”.
وقال الشاب عمرو: “الإثيوبيات لديهن مشكلة مع مشعوذين كبار في بلدهم.. أرف امرأة انهارت شغالتها عندها تبكي فلما سألتها عن السبب أجابت: الشيطان أمرني بقتلك!”.