طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عُقد لقاء برئاسة عبدالعزيز المغترف نائب رئيس مجلس إدارة غرفة أبها ورئيس اللجنة الصناعية بين اللجنة الصناعية ولجنة المنتجات الخرسانية ومدير فرع الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالمنطقة الجنوبية الأستاذ علي بن عبدالله الفرطيش
وافتتح اللقاء بكلمة الأستاذ عبدالعزيز المغترف رحب فيها بمدير فرع الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالمنطقة الجنوبية، مؤكداً على القطاع الصناعي من أهم روافد اقتصاد المملكة ، وتجلى ذلك في رؤية السعودية 2030 التي وضحت من خلالها الدعم الذي سوف يلقاه هذا القطاع ليكون لاعباً أساسيا في صناعة المستقبل، حيث سيظل القطاع الصناعي على درجة كبيرة من الأهمية كونه يلعب دوراً رئيسياً وفاعلاَ في عملية التوازن الاقتصادي لبلدنا، وليس ممكناً للقطاع الصناعي السعودي أن ينتعش ويرتقي ويستعيد قوته، بدون الوقوف معه ومساندته، بعيداً عن البيروقراطية وإشكاليتها الكبيرة.
وأضاف أن تعزيز القطاع الصناعي بطرق عديدة ومتنوعة أمر مطلوب بشكل ملح وعاجل، وفق حزمة إصلاحات وإجراءات جديدة ومتوازنة، كعوامل مساعدة ترتقي بهذا الكيان لأهميته الشديدة، طوال عقود مضت والدولة – رعاها الله- ظلت تساند هذا القطاع بشكل متواصل، وفق آليات عمل ودعم متنوع، ومنحته اهتماماً خاصاً ورعاية كريمة، لكونها تعلم علم اليقين مدى الأهمية البالغة لهذا الرافد الاقتصادي الكبير، تلا ذلك كلمة علي الفرطيش والذي شدد على أهمية المحافظة على البيئة في العمليات الصناعية والتأكيد على التخلص من النفايات الصناعية بالطرق الصحيحة والتي تضمن الحفاظ على البيئة.
وقد تطرق الاجتماع إلى مشاكل مصانع البلك والخرسانة في محافظة خميس مشيط حيث إن بلدية الخميس في طور إيجاد موقع مخصص لتلك المصانع خارج النطاق العمراني وتم الاتفاق على مخاطبة بلدية خميس مشيط وحثهم على سرعة إيجاد موقع مخصص لمصانع البلك والخرسانة.